منتدى طلبة جامعة الحاج لخضر- باتنة -
ثقافة الرجل الأبيض 13401713

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى طلبة جامعة الحاج لخضر- باتنة -
ثقافة الرجل الأبيض 13401713
منتدى طلبة جامعة الحاج لخضر- باتنة -
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ثقافة الرجل الأبيض

3 مشترك

اذهب الى الأسفل

جديد ثقافة الرجل الأبيض

مُساهمة من طرف عاشق الخلافة الإثنين أبريل 05, 2010 3:16 pm

بسم الله الرّحمن الرحيم
ثقافة الرجل الأبيض

لقد ابتدع الغرب الصليبي اليهودي ثقافة أعطى فيها لنفسه الحق في كل شيء، وأصبح يعتقد بمقتضى ذلك أنه لا حق معه لأي كان في أي شيء في هذا الوجود الذي أصبح يعتقد أنه قد أصبحت له عليه السيطرة الكاملة أو أنها ممكنة له ذات يوم. وهذا ما يؤكده التاريخ الحديث والقديم، وما يؤكده الواقع الموضوعي الدولي في الراهن التاريخي، ليس في العالم العربي الإسلامي فقط،
ولكن في الكثير من أنحاء العالم على اختلاف في الدوافع والأهداف والغايات.ولعله ليس ثمة أكثر وهما ممن يعتقد أن الرجل الغربي الأبيض قد حاد عن هذه الثقافة، أو ابتعد عنها أو تخلى عن معانقتها. وهو الذي أقام كلّ بنائه الثقافي الفكري والحضاري على تصورات " التمركز العرقي للشعوب". وهو الذي قسم فلاسفته ومفكروه العالم إلى أنماط عرقية بين عرق آري وسامي وحامي ونظروا إليها وفق معايير مختلفة ومن زوايا مختلفة ولغايات وأهداف مختلفة، وانتهوا في تقسيمها إلى نمطين رئيسيين: نمط دوني ومنحط وضيع، ونمط متفوق وذكي ورفيع وسام، وفي إطار التحالف الصليبي اليهودي الحديث تجاوز النصارى واليهود عن بعضهم الاختلافات العرقية والمذهبية والدينية، ليسلم الغرب الصليبي لليهود بتفوق العرق السامي وبقاعدة شعب الله المختار، وليسلم اليهود للصليبيين بتفوق العرق الآري لتقاسم المنافع والمصالح والمغانم، من خلال نظر الغرب لليهود على أنهم كما قال بوش الصغير "شركاء لهم في الحضارة".فإذا كانت هذه الأصول الحقيقية الواضحة والمعلومة لثقافة الرجل الأبيض فأين يضع المثقفين العرب والمسلمين وغيرهم ممن ينظر إليهم على أنهم من العرق الدوني المنحط والوضيع غير الشريك في الحضارة.وهل يشفع لهم التحاقهم بثقافة " التكون والتمركز حول الذات" بالتخلي عن النظر إليهم على أنهم من غير الأعراق التي لا تصلح إلا للامتهان أو الإبادة أو الاحتواء عن طريق " التهجين" الثقافي ؟فإذا كانت طريقة الإبادة والتطهير غير ممكنة ومتعذرة عدا بعض المحاولات التي نراها هنا وهناك كما في الكثير من المناطق في أفريقيا وفي البوسنة والهرسك وفي كوسوفو وفي فلسطين المحتلة، فإن طريقة الاحتواء عن طريق التهجين الثقافي قد أصبحت هي الطريقة المثلى، وهي التي تقتضيها المرحلة التاريخية.وهذه الطريقة نفسها هي صلب المشروع الثقافي الحضاري الغربي، ومن خلالها تتحقق عالمية الثقافة والحضارة الغربيتين وكونيتهما كما دعا إلى ذلك من قبل تويني وهيغل وكارل ماركس، وكما تريد الولايات المتحدة الأمريكية قائدة التحالف الصليبي اليهودي العالمي وتعمل عليه. وفي هذا الإطار تتنزل النخب التغريبية لتكون رافدا مهما لاستكمال المجهود الصليبي اليهودي الغربي في حربها على الشعوب للتمكين للنمط الحضاري "لأرقى الأعراق وأرقى الثقافات وأرقى الأديان وأرقى الحضارات".لم يعد هذا مجرد شعور ولا إحساس ولا وهم، وإنما يجد ذلك له أصلا في التاريخ الديني والثقافي والعرقي والحضاري للغرب المسيحي اليهودي في العناق الأخير الذي تم بين العرقين وبين الدينين في القرون الأخيرة من التاريخ وذلك ما تؤكده الأحداث الجارية اليوم في الكثير من بقاع الأرض، وما يحصل في المنطقة العربية هذه الأيام خير شاهد على ذلك.وليست المآخذ على الطوائف على حد تعبير لينين- العلمانية اللائكية بجديدة، فقد كانت مواكبة لوجودها وانبعاثها وصناعتها من طرف قوى الغزو والاحتلال الغربي لأوطان شعوب العالم العربي والإسلامي، وأوطان عموم المستضعفين في الأرض عبر برامج وترتيبات ومناهج وأساليب مختلفة.يقول عبد الرحمان الكواكبي في "أم القرى": "أما الناشئة المتفرنجة فلا خير فيهم لأنفسهم فضلا عن أن ينفعوا أقوامهم وأوطانهم شيئا... تتجاذبهم الأهواء كيف شاءت... ويرون غيرهم من الأمم يتباهون بأقوامهم ويستحسنون عاداتهم ومميزاتهم فيميلون لمناظرتهم، ولكن لا يقوون على ترك التفرنج كأنهم خلقوا أتباعا... والحاصل أن شؤون الناشئة المتفرنجة لا تخرج من تذبذب وتكون ونفاق بجمعها وصف الأخلاق".وبعيدا عن منطق التخوين وادعاء الطهر الثقافي والسياسي والحضاري، وبعيدا عن منطق التكفير إلا من شرح بالكفر صدرا، نقول لهؤلاء أنه عليهم باسم الوطنية إذا ما أرادوا أن يكونوا وطنيين حقا، وأن يكونوا تعبيرات صادقة عن وطنيتهم التي ليس لأحد أن يشكك فيها عند الكثيرين منهم إلا من ثبتت خيانته ولا وطنيته ومعاداته الواضحة لوطنه، وإذا ما أرادوا أو كانوا يريدون أن يذكر لهم التاريخ ذلك، علما وأن كنه حقيقة التاريخ نفسه لا يعلمها في النهاية إلا الله، وباسم العروبة إذا كانوا عربا أقحاحا وإذا ما كانوا لا يريدون أن يسجل لهم التاريخ كفرهم بالعروبة التي هي عروبتهم، والذين هم عليها شاؤوا أم أبوا أحبوا أم كرهوا، وباسم الإسلام إذا كانوا يريدون أن يكون لهم حظ في الآخرة " وذلك هو الفوز الكبير" أن يقيموا صلحا مع هذه المقومات الأساسية لشخصيتهم ولشخصية أبناء شعوبهم وشعوب أمتهم، ولثقافتهم و لتاريخهم ولحضارتهم، وأن يقطعوا مع الأجنبي والمحتل وأن يعيدوا بناء العلاقة معه على أساس التكامل والتعاون وتبادل المنافع والمصالح، والتأثر والتأثير والأخذ والعطاء، فليس صحيحا أن العلاقة لا يمكن أن تكون إلا علاقة طاعة وولاء له، وتأثر به دون تأثير فيه، والأخذ منه دون عطاء له... أو علاقة تصادم معه وخصومة، وعداء له وقطيعة معه، فعلاقة التوازن ممكنة ونحن وحدنا حين تصح العزيمة وتصدق النوايا وتتضافر الجهود- القادرون على بعثها وفرضها على الطرف الآخر- الذي لا يفهم الصداقة ولا يقبل بها إلا عندما تكون لحسابه وعلى حسابنا، ولا يفهم الأخوة الإنسانية ولا يقبل بها إلا عندما تكون لصالحه ولغير صالحنا، ولا يقبل بالتعاون والتكامل وتبادل المنافع والمصالح إلا كما يفهم هو ذلك وكما يسعده أن يقبل به لا كما نفهمه وكما يسعدنا أن تقبل به. وبذلك فقط ننهى صراعنا معه عبر صراع بعضنا مع بعض، ونحدث نقلة نوعية في الصراع يكون بمقتضاها صراعنا معه صراعا مباشرا.وليس ذلك ممكنا حتى تعلم هذه الطوائف العلمانية اللائكية أن العلمانية إنما نشأت وتطورت في أحضان النظرية القائلة بالتفوق المطلق للمسيحية وللعرق الأبيض وللثقافة والحضارة الغربية " ثقافة وحضارة الرجل الأبيض" ولا تعني العلمانية واللائكية بالضرورة كما يتهيأ لهذه الطوائف المتغربة المتفرنجة معاداتها للدين ووضعه جانبا أو تهميشه كما تبينه الحقائق الفكرية والفلسفية، والوقائع التاريخية لنشأة وتطور الديمقراطيات الغربية. وإذا كانت حركة الصراع والتصادم التي كانت قد حصلت في أوروبا في بداية عصر النهضة وظهور الفكر التنويري وفلسفة التنوير ينظر إليها على أنها حركة تصادم بين الدين والعقل، وبين الكنيسة ورجال الدين ورجال الفكر والفلسفة، وحركة صراع بين طبقات مختلفة وفئات متباينة ومتناقضة المصالح في ظل تحولات اجتماعية وسياسية وثقافية واقتصادية جوهرية يقتضيها الخروج من حالة التوحش إلى حالة التحضر، ومن التسفل إلى الترقي، ومن الانحطاط إلى التطور، فإنها في مجملها كذلك. إلا أن الجدير بالملاحظة أن التوتر الذي عرفته العلاقة بين الدين والعقل في فرنسا مثلا ثم بدرجة ثانية في إيطاليا وألمانيا لم تعرفه في جل أنحاء أوروبا والعالم الغربي عموما. وإنه لمن الإجحاف قطعا أن نعمم ما حصل هناك على سائر أنحاء أوروبا نفسها وعلى العالم الغربي كله، فضلا على أن نرفع ذلك التوتر في العلاقة بين العقل والدين على مستوى عالمي. ولقد كان المفكرون والفلاسفة على ثلاثة أصناف :1- صنف دخل المعترك الفكري والفلسفي وهو مؤمن متدين، وخرج منه مؤمن متدين كديكارت، وهو القائل: " ينبغي قبل كل شيء أن نتمسك بقاعدة تعصمنا من الزلل وهي أن ما أوحاه الله هو اليقين الذي لا يعدله يقين أي شيء آخر فإذا بدا لنا أن ومضته من ومضات العقل تشير الينا بشيء يخالف ذلك وجب أن تخضع حكمنا على ما يجيء من عند الله" ويؤكد على البقاء"... على الدين الذي أكرمني الله به و نشأت عليه منذ الطفولة" كما يقول.2- وصنف حدد موقعه في إطار حرية الفكر من خلال سلطته الكنسية الجائرة، ومن خلال الفكر التقليدي الكنسي السائد، مثل سبينوزا وفولتير وغيرهم، وظل محافظا على إيمانه معترفا بسلطة الدين إلى جانب سلطة العقل. " كان سبينوزا يرى أن حرية الفكر ضرورية لصحة الإيمان وسلامة الدولة ورفاهة المواطنين في نفس الوقت".وكان فولتير" يقول ساخرا لو أن أحد المتطرفين في الإلحاد يملك إقطاعية يعمل فيها خمسمائة أو ستمائة فلاح لما تردد في أن ينشر بينهم نظرية أن الله هو الذي يوزع العقاب والثواب"." وقد قام فولتير بهدم الكنيسة التي كانت قائمة في إقطاعيته "فيرني" عندما عارضت آراءه، ولكنه لم يترك إقطاعيته بلا كنيسة وإنما بنى واحدة أخرى كتب على بابها " فولتير بنى هذه الكنيسة لله".وكان يحضر فيها الصلاة في الآحاد والأعياد ويصر أحيانا على أن يلقي بنفسه الموعظة من فوق منبرها وعندما كان في فراش الموت وافق على أن تؤدى له الطقوس الدينية وأن يدفن تبعا لمراسم الكنيسة".3- وصنف ثالث مثل ديدرو وغيره ومن تبعهم بعد ذلك من موجة إلحادية أخذت بعد ذلك وبعد تطورات مختلفة وعبر مراحل مختلفة بعدا عالميا في إطار الدعاية للفكر الاشتراكي الماركسي اللينيني وقيام المعسكر الشرقي الشيوعي، حيث لم يكن ماركس إلا تابعا للدعوة للإلحاد وليس مبتكرا ولا مبدعا.ومهما يكن التباين في وجهات النظر في هذا الموضوع إلا أن الذي لا شك فيه أن النظام العلماني الليبرالي في أوروبا وأمريكا وامتداداته شرقا وغربا عبر وسائل ووسائط متعددة ومختلفة، قد انبنى في عمومه على فلسفة هيغل المثالية ومن كان على نهجه الفلسفي الصوفي المسيحي، ومن قبله فلاسفة ومفكرون ورحالة ومكتشفون عديدون، ولذلك فإن الدنيوية في النظام العلماني لا تعني نفي الدين أو رفضه أو إنهاء أي دور له. ولكن الدعوة كانت واضحة للالتزام به في الحد الذي ينبغي الالتزام به فيه، وفي الحدود التي تدعو المسيحية، وفق ما هو مبين في النصوص الواردة بالكتب المقدسة، إلى الالتزام به، بعيدا عن الدور الذي يجب أن يكون للعقل في ما يخص الإشراف على تنظيم حياة الإنسان في الدنيا.فميدان الدين في العقيدة المسيحية نفسها هو غير ميدان العقل. فميدان الدين هو العبادة والاعتقاد وإقامة الطقوس والرياضات الروحية والطهارة الوجدانية والقلبية والابتعاد عن اقتراف الآثام وعدم إتيان الرذائل بما يفسد العلاقة بين العبد وربه. أما العقل فميدانه الدنيا والدولة، حيث يقع الاهتمام بكل ماله علاقة بحياة الإنسان المادية والمعنوية وتدبير شؤون الدنيا والدولة في الميادين الثقافية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية والعسكرية والعلمية وغيرها.وهذا التقسيم هو نفسه تقسيم توراتي إنجيلي. وهو من صميم الديانة المسيحية كما يؤكده الفلاسفة والمفكرون. وذلك ما جرت عليه حركة الإصلاح في مواجهة استبداد الكنيسة بالدين وبالدولة خلافا لما هي عليه نصوص الكتب المقدسة. مما جعل الصراع والتصادم بين الكنيسة والمفكرين والفلاسفة والمصلحين يبدو صداما وصراعا بين الدين والعلم والدين والعقل عموما. والحقيقة أن ذلك التصادم وذلك الصراع قد انتهيا بوضع الأمور في نصابها، بإعطاء ما لله لله وما لقيصر لقيصر أي بوضع الدين في موضعه ووضع العقل في موضعه كما تؤكد على ذلك التوراة. لينتهي بذلك التنازع على الرغبة في الجمع منذ عهد الإمبراطور الروماني أوغسطين بين السلطتين الزمنية والروحية والعمل على ذلك. ذلك التنازع الذي كانت تؤول فيه الأمور لسلطان الملوك تارة ولسلطان رجال الدين وحكم الكنيسة تارة أخرى.هذا ما يجب أن يفهمه المتغربون، وما يجب أن يعلمه كل الناس، حتى لا تتواصل مأساتنا الفكرية والثقافية، ومن ثمة مأساتنا الاجتماعية والسياسية والاقتصادية فالحضارية.والذي يجب أن تعلمه نخبنا "العبثية" وهي تعلمه أو لا تريد أن تعلمه لما يكمن أن يكون لها من ملحة في عدم فهم ذلك ولقبول به حتى إشعار آخر، أنه من الخطأ المنهجي القاتل اقتفاء أثر النخب الإصلاحية الغربية في تناول العلاقة بين الدين الإسلامي والعقل، وبين الإسلام والعلم، وبين الإسلام والدولة والدنيا والآخرة. فالأمر بالرجوع إلى التاريخ وإلى التراث، غير الأمر. والأمر بالرجوع إلى القرآن والسنة النبوية الشريفة مختلف جذريا عما هو عنه في التوراة والتلمود والإنجيل. فالإسلام من خلال النصوص القطعية الورود، القطعية الدلالة لا يكاد الحد الفاصل فيه بين الدين والعقل والدين والعلم والدين والدولة يدركه أحد. لأن الإسلام عقل وعلم وعمل، وهو دولة ودين ودنيا وآخرة.
عاشق الخلافة
عاشق الخلافة
عضو نشيط
عضو نشيط

رسالة sms : ثم تكون خلافة راشدة على منهاج النبوة
الهويات الهويات : ثقافة الرجل الأبيض Readin10
المهن المهن : المهن
الاعلام الاعلام : ثقافة الرجل الأبيض Male_a11
الجنس الجنس : ذكر
عدد الرسائل عدد الرسائل : 71
نقاط التميز : 15603
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 03/04/2010


http://mimoun.ahlablog.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

جديد رد: ثقافة الرجل الأبيض

مُساهمة من طرف مؤمنة بالله الأربعاء فبراير 09, 2011 8:06 am

شكرا أخي الفاضل على ما تقدمت به

باركك الرحمن و حفظك و أهلك ، و جزاك و اياهم متعة النظر إلى وجهه الكريم من غير حجاب و الجنة من غير سابقة حساب و لا عذاب
مؤمنة بالله
مؤمنة بالله
مشرفة
مشرفة

ثقافة الرجل الأبيض Medal-18
رسالة sms : في أمان الله
الهويات الهويات : ثقافة الرجل الأبيض Readin10
المهن المهن : ثقافة الرجل الأبيض Factor10
الاعلام الاعلام : ثقافة الرجل الأبيض Male_a11
الجنس الجنس : انثى
عدد الرسائل عدد الرسائل : 1462
نقاط التميز : 16457
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 24/11/2010


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

جديد رد: ثقافة الرجل الأبيض

مُساهمة من طرف الجزائر الحبيبة الثلاثاء مارس 01, 2011 9:43 am

شكرا على الطرح واصل تمييزك
الجزائر الحبيبة
الجزائر الحبيبة
مشرف
مشرف

ثقافة الرجل الأبيض Medal-11
رسالة sms : قال الله تعالى: إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً [الأحزاب:56].

اللهم صل و سلم على سيدنا محمد و على آل سيدنا محمد كما صليت على سيدنا ابراهيم و على آل سينا ابراهيم في العالمين ، و بارك على سيدنا محمد و على آل سيدنا محمد كما باركت على سيدنا ابراهيم و على آل سيدنا ابراهيم في العالمين إنك حميد مجيد ....
الهويات الهويات : ثقافة الرجل الأبيض Readin10
المهن المهن : المهن
الاعلام الاعلام : ثقافة الرجل الأبيض Male_a11
الجنس الجنس : انثى
عدد الرسائل عدد الرسائل : 809
نقاط التميز : 16014
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 25/02/2011


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى