شؤون إسرائيلية
صفحة 1 من اصل 1
شؤون إسرائيلية
ما بعد خطاب باراك أوباما
الردود والمواقف الإسرائيلية تجهض التطلعات العربية والفلسطينية
أ. ثابت محمد العمور
هوت عيون الشرق الرسمية والشعبية بمختلف مشاربها ومواردها، إلى ذاك القادم من الغرب يحمل معه وفي جعبته آمال وأحلام الملهوفين واللاهثين خلف سراب الوعود، تلك التي جاء بها الرئيس الأمريكي باراك أوباما ووزعها على الحاضرين لخطابه التاريخي من على منبر جامعة القاهرة، كلا رأى من زاويته واقتبس أو استشهد بما يتماشى ويتواءم مع منهجيته وأيديولوجيته وبالطبع كان الخطاب التاريخي كما يوصف رافدا لجميع الأذواق والأطياف وكل طرف مؤيد كان أو معارض وجد فيه ضالته ونهل منه ما يتماشى وما يتوافق مع طرحه وطريقته.
أوباما جمل خطابه بعناوين كثيرة فضفاضة وواسعة وضبابية ورغم ذلك تفاءل العرب وكبروا وهللوا ورحبوا، ورغم أن الخطاب لم يحمل دلالات الإلزام أو الالتزام، إلا أنه على الطرف الآخر تمت قراءة الخطاب من زاوية مختلفة، ومغايرة تماما للزاوية العربية والفلسطينية بل والإسلامية، وبمجرد أن أنهى الرئيس أوباما خطابه، بدأت الردود والمواقف الإسرائيلية تتوالى إعلاميا وسياسيا وعمليا على الأرض، وبدأ وكأن حربا لتوها قد بدأت بين البيت الأبيض وميكنة الإعلام الإسرائيلي وباروناته، أوباما لم يكلف نفسه عناء التوضيح واكتفي فقط بالتلميح لإمكانية إحياء التسوية السلمية في المنطقة، واستدعى الدولتين مثلما فعل بوش الابن الذي كان قد تعهد بأن دولة فلسطينية سترى النور قبل نهاية ولايته وشيئا لم يحدث، وهو عين ما وعد به باراك حسين في خطابه، وما كان الاختلاف إلا في ضرورة وقف الاستيطان الذي كان البارود الذي أشعل الردود الإسرائيلية الموغلة في التطرف والعنصرية تباعا لحد ضرورة معاقبة واشنطن.
تفاوتت الردود الإسرائيلية على الخطاب الأوبامي وأتحدث هنا عن ردود إعلامية وسياسية وليست ردود دخلت حيز التنفيذ والواقع الفعلي كمستوطنة أوباما الجديدة التي شرع في إقامتها مجموعة من المغتصبين بالقرب من مغتصبة" كوخاف يعقوب" كرد على الضغوطات الأمريكية الممارسة على حكومة نتنياهو لإخلاء وتجميد المغتصبات، ولا أعلم أي ضغوطات أمريكية تلك، في حين لم يرى ولم يسمع أن مغتصبة قد أخلت هنا أو هناك، وكل ما يحدث منذ قدوم أوباما هو مزيدا من التوسع ومزيدا من الأرقام تدخل موسوعة المغتصبات الصهيونية، تلك الأرقام التي أضافها إيلي يشاي وزير الداخلية وزعيم حزب شاس اليميني الأصولي، الذي أصدر الأوامر لرصد ملايين الدولارات لتطوير مغتصبات الضفة الغربية وتوسيعها وضم ألاف الدونمات لها، تلبية لاحتياجات بدعة "التكاثر الطبيعي" للمغتصبين.وكرد لمواجهة المطالب الأمريكية بتجميد البناء في المغتصبات.
يبدو أن الاحتلال واغتصاب مزيدا من الأراضي لا زال هو الرافعة الوحيدة الباقية لرفع رصيد الأحزاب والقيادات الإسرائيلية بعدما شارفت إسرائيل على الإفلاس الاقتصادي نتيجة الأزمة المالية،و بعدما أفلست أخلاقيا وسياسيا أمام الرأي العام العالمي لجرائمها، وأمنيا وعسكريا بعد حربها على جنوب لبنان وغزة، لذلك يتسابق زعماء الأحزاب السياسية الإسرائيلية لإبداء مواقفهم وتأييدهم لاغتصاب الأرض واحتلالها والرد بقوة وعنصرية على كل من يقف ولو إعلاميا وذرا للرماد في العيون مثلما فعل أوباما في خطابه ، الذي رد عليه الوزير- دون حقيبة- من حزب الليكود الحاكم يوسي بيليد في ورقة اقترح فيها اتخاذ إجراءات لمعاقبة واشنطن بسبب مواقفها من المغتصبات ، وقال بيليد في ورقته: " إن إسرائيل والولايات المتحدة تقفان أمام مسار تصادمي، وأعتقد أن على إسرائيل أن تنتقل إلى المبادرة ولا تكتفي بالرد على السيناريوهات الخارجية". ويقترح بيليد أن تعيد إسرائيل النظر في مسألة شراء المعدات والأسلحة من الولايات المتحدة، إضافة إلى أن تبيع إسرائيل أسلحة لدول تعارض الولايات المتحدة بيعها الأسلحة، وأن تساعد إسرائيل أذرع استخباراتية وأمنية تنافس الولايات المتحدة للحراك في الشرق الأوسط.
الردود الإسرائيلية تطورت ووصلت العرين الأمريكي، و شرع اليمين الإسرائيلي في إطلاق حملة إعلامية ضد أوباما على خلفية مطالبته لإسرائيل تجميد البناء الاستيطاني، وتشمل الحملة ملصقات وبوسترات ضد أوباما وتنظيم تظاهرات قبالة البيت الأبيض، وتنظم الحملة من قبل الحركة الاستيطانية المسماة" الجبهة اليهودية الوطنية"، ولكن هل دخلت كلا من إسرائيل والولايات المتحدة إلى مرحلة الاشتباك السياسي، بدعوى التقرب الأمريكي للعرب والمسلمين على حساب إسرائيل وأمنها، بالطبع مثلما كانت هناك ردود إسرائيلية كانت هناك تعبيرات وتصاريح أمريكية ففي سابقة هي الأولى من نوعها صرح المبعوث الأمريكي الخاص لمنطقة الشرق الأوسط جورج ميتشل بأن إسرائيل كانت تكذب على واشنطن، وأن الإدارة الحالية قررت أن لا كذب بعد اليوم، البعض اعتقد وبناء على قراءة ضيقة سطحية بأن واشنطن وتل أبيب قد شارفتا على مواجهة وتصادم على خلفية رفض إسرائيل لتجميد الاستيطان والمطالبة بإعلانها الالتزام بمبدأ حل الدولتين.
تعددت الردود الإسرائيلية على خطاب الرئيس أوباما ولكن الهدف واحد ففي المحصلة النهائية يبقى الخطاب محاولة للتقرب مع العرب والمسلمين، أكثر منها رسالة ضغط مزعومة على إسرائيل، لكن الخطاب وحيثيات الردود كشفت عن حقيقة الواقع الإسرائيلي وأن الوعودات والخطابات لا تبنى دول ولا تزيل مغتصبات ولا تأتي بتسويات كما اعتقد اللاهثين والمهرولين، وبالتالي كل ما حدث هو استمرارا واستكمالا لمسلسل الشد والجذب الحاصل بين الولايات المتحدة وإسرائيل بهدف امتصاص الغضب العربي والفلسطيني فقط، وليوحي بأن هناك توتر وخلاف وربما تصادم بين الصديقين والحليفين الأمريكي والإسرائيلي وعليه لا بد من توظيف هذا الخلاف عربيا والتسريع في التطبيع العربي الأمريكي وفي القبول بأي تسوية ممكنة على اعتبار أن هذا الخلاف حتما سيكون في صالح العرب والفلسطينيين، ولكن الحقيقة التي ستكشف عنها الأيام المقبلة شيئا جديدا لن يحدث وسيبقى الحال على ما هو عليه، وسنكون على موعد مع خطاب إسرائيلي يتوازى مع خطاب أوباما وقد يكون هو الآخر غير مسبوق، ولكن شيئا لن يحدث من التطلعات العربية والآمال الفلسطينية، قد يفتح معبر ويدخل واسمنت وحديد وتحول بعض الشواقل وتخفف بعض الحواجز، ولكن في النهاية لن يوقف الاستيطان ولن يجمد ولن يرى الفلسطينيون أي دولة، ولن تصطدم الولايات المتحدة مع إسرائيل من أجل وعد أمريكي، اصطدم بردود أجهضت التطلعات العربية والفلسطينية.
الردود والمواقف الإسرائيلية تجهض التطلعات العربية والفلسطينية
أ. ثابت محمد العمور
هوت عيون الشرق الرسمية والشعبية بمختلف مشاربها ومواردها، إلى ذاك القادم من الغرب يحمل معه وفي جعبته آمال وأحلام الملهوفين واللاهثين خلف سراب الوعود، تلك التي جاء بها الرئيس الأمريكي باراك أوباما ووزعها على الحاضرين لخطابه التاريخي من على منبر جامعة القاهرة، كلا رأى من زاويته واقتبس أو استشهد بما يتماشى ويتواءم مع منهجيته وأيديولوجيته وبالطبع كان الخطاب التاريخي كما يوصف رافدا لجميع الأذواق والأطياف وكل طرف مؤيد كان أو معارض وجد فيه ضالته ونهل منه ما يتماشى وما يتوافق مع طرحه وطريقته.
أوباما جمل خطابه بعناوين كثيرة فضفاضة وواسعة وضبابية ورغم ذلك تفاءل العرب وكبروا وهللوا ورحبوا، ورغم أن الخطاب لم يحمل دلالات الإلزام أو الالتزام، إلا أنه على الطرف الآخر تمت قراءة الخطاب من زاوية مختلفة، ومغايرة تماما للزاوية العربية والفلسطينية بل والإسلامية، وبمجرد أن أنهى الرئيس أوباما خطابه، بدأت الردود والمواقف الإسرائيلية تتوالى إعلاميا وسياسيا وعمليا على الأرض، وبدأ وكأن حربا لتوها قد بدأت بين البيت الأبيض وميكنة الإعلام الإسرائيلي وباروناته، أوباما لم يكلف نفسه عناء التوضيح واكتفي فقط بالتلميح لإمكانية إحياء التسوية السلمية في المنطقة، واستدعى الدولتين مثلما فعل بوش الابن الذي كان قد تعهد بأن دولة فلسطينية سترى النور قبل نهاية ولايته وشيئا لم يحدث، وهو عين ما وعد به باراك حسين في خطابه، وما كان الاختلاف إلا في ضرورة وقف الاستيطان الذي كان البارود الذي أشعل الردود الإسرائيلية الموغلة في التطرف والعنصرية تباعا لحد ضرورة معاقبة واشنطن.
تفاوتت الردود الإسرائيلية على الخطاب الأوبامي وأتحدث هنا عن ردود إعلامية وسياسية وليست ردود دخلت حيز التنفيذ والواقع الفعلي كمستوطنة أوباما الجديدة التي شرع في إقامتها مجموعة من المغتصبين بالقرب من مغتصبة" كوخاف يعقوب" كرد على الضغوطات الأمريكية الممارسة على حكومة نتنياهو لإخلاء وتجميد المغتصبات، ولا أعلم أي ضغوطات أمريكية تلك، في حين لم يرى ولم يسمع أن مغتصبة قد أخلت هنا أو هناك، وكل ما يحدث منذ قدوم أوباما هو مزيدا من التوسع ومزيدا من الأرقام تدخل موسوعة المغتصبات الصهيونية، تلك الأرقام التي أضافها إيلي يشاي وزير الداخلية وزعيم حزب شاس اليميني الأصولي، الذي أصدر الأوامر لرصد ملايين الدولارات لتطوير مغتصبات الضفة الغربية وتوسيعها وضم ألاف الدونمات لها، تلبية لاحتياجات بدعة "التكاثر الطبيعي" للمغتصبين.وكرد لمواجهة المطالب الأمريكية بتجميد البناء في المغتصبات.
يبدو أن الاحتلال واغتصاب مزيدا من الأراضي لا زال هو الرافعة الوحيدة الباقية لرفع رصيد الأحزاب والقيادات الإسرائيلية بعدما شارفت إسرائيل على الإفلاس الاقتصادي نتيجة الأزمة المالية،و بعدما أفلست أخلاقيا وسياسيا أمام الرأي العام العالمي لجرائمها، وأمنيا وعسكريا بعد حربها على جنوب لبنان وغزة، لذلك يتسابق زعماء الأحزاب السياسية الإسرائيلية لإبداء مواقفهم وتأييدهم لاغتصاب الأرض واحتلالها والرد بقوة وعنصرية على كل من يقف ولو إعلاميا وذرا للرماد في العيون مثلما فعل أوباما في خطابه ، الذي رد عليه الوزير- دون حقيبة- من حزب الليكود الحاكم يوسي بيليد في ورقة اقترح فيها اتخاذ إجراءات لمعاقبة واشنطن بسبب مواقفها من المغتصبات ، وقال بيليد في ورقته: " إن إسرائيل والولايات المتحدة تقفان أمام مسار تصادمي، وأعتقد أن على إسرائيل أن تنتقل إلى المبادرة ولا تكتفي بالرد على السيناريوهات الخارجية". ويقترح بيليد أن تعيد إسرائيل النظر في مسألة شراء المعدات والأسلحة من الولايات المتحدة، إضافة إلى أن تبيع إسرائيل أسلحة لدول تعارض الولايات المتحدة بيعها الأسلحة، وأن تساعد إسرائيل أذرع استخباراتية وأمنية تنافس الولايات المتحدة للحراك في الشرق الأوسط.
الردود الإسرائيلية تطورت ووصلت العرين الأمريكي، و شرع اليمين الإسرائيلي في إطلاق حملة إعلامية ضد أوباما على خلفية مطالبته لإسرائيل تجميد البناء الاستيطاني، وتشمل الحملة ملصقات وبوسترات ضد أوباما وتنظيم تظاهرات قبالة البيت الأبيض، وتنظم الحملة من قبل الحركة الاستيطانية المسماة" الجبهة اليهودية الوطنية"، ولكن هل دخلت كلا من إسرائيل والولايات المتحدة إلى مرحلة الاشتباك السياسي، بدعوى التقرب الأمريكي للعرب والمسلمين على حساب إسرائيل وأمنها، بالطبع مثلما كانت هناك ردود إسرائيلية كانت هناك تعبيرات وتصاريح أمريكية ففي سابقة هي الأولى من نوعها صرح المبعوث الأمريكي الخاص لمنطقة الشرق الأوسط جورج ميتشل بأن إسرائيل كانت تكذب على واشنطن، وأن الإدارة الحالية قررت أن لا كذب بعد اليوم، البعض اعتقد وبناء على قراءة ضيقة سطحية بأن واشنطن وتل أبيب قد شارفتا على مواجهة وتصادم على خلفية رفض إسرائيل لتجميد الاستيطان والمطالبة بإعلانها الالتزام بمبدأ حل الدولتين.
تعددت الردود الإسرائيلية على خطاب الرئيس أوباما ولكن الهدف واحد ففي المحصلة النهائية يبقى الخطاب محاولة للتقرب مع العرب والمسلمين، أكثر منها رسالة ضغط مزعومة على إسرائيل، لكن الخطاب وحيثيات الردود كشفت عن حقيقة الواقع الإسرائيلي وأن الوعودات والخطابات لا تبنى دول ولا تزيل مغتصبات ولا تأتي بتسويات كما اعتقد اللاهثين والمهرولين، وبالتالي كل ما حدث هو استمرارا واستكمالا لمسلسل الشد والجذب الحاصل بين الولايات المتحدة وإسرائيل بهدف امتصاص الغضب العربي والفلسطيني فقط، وليوحي بأن هناك توتر وخلاف وربما تصادم بين الصديقين والحليفين الأمريكي والإسرائيلي وعليه لا بد من توظيف هذا الخلاف عربيا والتسريع في التطبيع العربي الأمريكي وفي القبول بأي تسوية ممكنة على اعتبار أن هذا الخلاف حتما سيكون في صالح العرب والفلسطينيين، ولكن الحقيقة التي ستكشف عنها الأيام المقبلة شيئا جديدا لن يحدث وسيبقى الحال على ما هو عليه، وسنكون على موعد مع خطاب إسرائيلي يتوازى مع خطاب أوباما وقد يكون هو الآخر غير مسبوق، ولكن شيئا لن يحدث من التطلعات العربية والآمال الفلسطينية، قد يفتح معبر ويدخل واسمنت وحديد وتحول بعض الشواقل وتخفف بعض الحواجز، ولكن في النهاية لن يوقف الاستيطان ولن يجمد ولن يرى الفلسطينيون أي دولة، ولن تصطدم الولايات المتحدة مع إسرائيل من أجل وعد أمريكي، اصطدم بردود أجهضت التطلعات العربية والفلسطينية.
ثابت العمور- عضو جديد
-
رسالة sms :
الهويات :
المهن :
الاعلام :
الجنس :
عدد الرسائل : 16
نقاط التميز : 16353
تاريخ التسجيل : 17/06/2009
رد: شؤون إسرائيلية
_
ألف شكر على
الموضوع وعلى المعلومات
بارك الله فيك على الإفادة
واصل و نحن بانتظار جديدك
ألف شكر على
الموضوع وعلى المعلومات
بارك الله فيك على الإفادة
واصل و نحن بانتظار جديدك
زائر- زائر
رد: شؤون إسرائيلية
_
ألف شكر على
الموضوع وعلى المعلومات
بارك الله فيك على الإفادة
واصل و نحن بانتظار جديدك
ألف شكر على
الموضوع وعلى المعلومات
بارك الله فيك على الإفادة
واصل و نحن بانتظار جديدك
زائر- زائر
مواضيع مماثلة
» مذكرة بعنوان: السلطة التقديرية لقاضي شؤون الأسرة
» غزة تستقبل العيد بسلسلة غارات إسرائيلية
» حرب 1956م من وجهة نظر إسرائيلية. بقلم: يوسف عودة
» غزة تستقبل العيد بسلسلة غارات إسرائيلية
» حرب 1956م من وجهة نظر إسرائيلية. بقلم: يوسف عودة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس يناير 26, 2023 4:51 pm من طرف guerna noureddine
» حضارات ماقبل التاريخ
الخميس نوفمبر 16, 2017 5:36 pm من طرف بن عامر لخضر
» واد سوف على مر الزمان ثاني اكبر معلم تاريخي فالجزائر
الخميس نوفمبر 16, 2017 5:34 pm من طرف بن عامر لخضر
» من أقطابنا لبرج الغدير : زاوية سيدي احسن بلدية غيلاسة دائرة برج الغدير
الثلاثاء نوفمبر 14, 2017 6:38 pm من طرف بن عامر لخضر
» انتشار الامازيغ
الأحد أكتوبر 22, 2017 6:40 am من طرف بن عامر لخضر
» من اقطابنا لبرج الغدير: رحلة في ذكرى 8ماي1945( بئر ميشوبأولاد سي احمد )
السبت أكتوبر 21, 2017 5:56 pm من طرف بن عامر لخضر
» برج الغدير : منارة علم بقرية الدشرة ( مسجد الحاج الشريف )
الأحد أكتوبر 08, 2017 1:09 pm من طرف بن عامر لخضر
» برج الغدير : منارة علم بقرية الدشرة ( مسجد الحاج الشريف )
الأحد أكتوبر 08, 2017 12:57 pm من طرف بن عامر لخضر
» برج الغدير : معلم أثري يكاد يندثر ( الضريح الروماني ببرج الشميسة )
الإثنين أكتوبر 02, 2017 6:42 am من طرف بن عامر لخضر
» مجموعة أطروحات دكتوراه دولة في الإقتصاد.
الجمعة مارس 31, 2017 9:25 pm من طرف yacine ha
» بعض من مؤلفات الدكتور محمد الصغير غانم
الثلاثاء مارس 21, 2017 8:42 am من طرف cherifa cherifa
» ربح المال مجانا من الانترنت
السبت فبراير 25, 2017 9:15 am من طرف mounir moon
» موسوعة كتب الطبخ
الجمعة فبراير 24, 2017 4:43 pm من طرف mounir moon
» cours 3eme année vétérinaire
الجمعة فبراير 24, 2017 4:38 pm من طرف mounir moon
» اين انتم
الإثنين فبراير 13, 2017 2:47 pm من طرف guerna noureddine