العنوسة

أسمر كتب:

السلام عليكم

صحيييح الواقع المعاش اليوم صعب جدا جدا
وبالكاد يستطيع الشاب أن يجهز نفسه في سن مبكر ليفكر باتمام نصف دينه
وبالتالي العائق المادي هو العائق الاكبر و الرئيسي للشاب

أما بالنسبة للشابة فإن إصرارها على مواصة الدراسة ونيل الشهادات هو ما قد يكلفها غاليا
طبعا كلشي بالمكتوب كما يقال لكن الزواج هو فعلا نصف الدين فمن أكمله فليتقي الله في النصف الثاني



مشكووورة اختي بارك الله فيك




العفو اخي

هذا ما نلاحظه في الواقع

شكرا على المرور الطيب

al za3im كتب:مشكورة اختي بارك الله فيك

باختصار شديد هو غياب الوازع الدينى



لا مال ولا مهر و لا اي حاجة تقف في مرضاة الله سبحانه

لان النكاح سبب لنفي الفقر

عنوسة الرجل



قال تعالى :

" وَأَنْكِحُوا الْأَيَامَى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ (32)" [ النور 32 ]




و عن أبي بكر الصديق، رضي الله عنه، قال: أطيعوا الله فيما أمركم به من النكاح، ينجز لكم ما وعدكم من الغنى،

قال: { إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ } .



وروى عبد الرزاق عن عمر أنه قال : عجبت لرجل لا يطلب الغنى بالباءة



و عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ :


قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثَلَاثَةٌ حَقٌّ عَلَى اللَّهِ عَوْنُهُمْ الْمُجَاهِدُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمُكَاتَبُ الَّذِي يُرِيدُ الْأَدَاءَ

وَالنَّاكِحُ الَّذِي يُرِيدُ الْعَفَافَ



اما عنوسة المراة

فاللاقتداء بقول النبي صلى الله عليه وسلم ’ اذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه ,.


صح لكن يجب على الانسان ان يقدم الاسباب و الباقي عللى الله

شكرا على المرور الطيب

محمد عودة كتب:طرح حميل مشكورة جدا بارك الله فيكي

نونو الباتني كتب:بالاول بارك الله فيك علي هذا الموضوع الشيق
بالنسبة الي مااتوقع اني راح افكر بالموضوع بجدية حاليا
اما عن غيري
فاني اترك الجواب لهم
ولكن بما وان موضوعك حساس جدا وموضوع مهم للغاية فانه قد كان يجب الالتفات الي هذا الوضع الذي نعيشه
وطبعا برأي عندما اتطلع لذالك الموضوع فانني لااظن بانني سافكر باكثر من واحدة
هذا ان فكرت في الموضوع بالاول

نحن مازلنا شباب
ماوزال بدري علي هذا الموضوع
لكن لا حرج من التوعية والالمام بهذا الامر

وشكر لك اختي علي هذا الطرح واشكرك مرة اخري علي هذه المجهودات

وبالنسبة الي فانني ارشحك لكي تاخذي منصب امين جمعية حقوق المرأة