قصة حب تبكي (واقعيه)
+2
khaoula.b
Ace stone
6 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
قصة حب تبكي (واقعيه)
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
بسم الله الرحمن الرحيم
قصه حب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] كل من يقراها فمن قلبه رقيق فلا يقرأ ...
قرر صاحبنا الزواج وطلب من أهله البحث عن فتاة مناسبة ذات خلق ودين ، وكما
جرت العادات والتقاليد حين وجدوا إحدى قريباته وشعروا بأنها تناسبه ذهبوا
لخطبتها ولم يتردد أهل البنت في الموافقة لما كان يتحلى به صاحبنا من
مقومات تغرى أية أسرة بمصاهرته وسارت الأمور كما يجب وأتم الله فرحتهم ،
وفي عرس جميل متواضع اجتمع الأهل والأصحاب للتهنئة .
وشيئاً فشيئاً بعد الزواج وبمرور الأيام لاحظ المحيطون بصحابنا هيامه
وغرامه الجارف بزوجته وتعلقه بها وبالمقابل أهل البيت استغربوا عدم مفارقة
ذكر زوجها للسانها . أي نعم هم يؤمنون بالحب ويعلمون أنه يزداد بالعشرة
ولكن الذي لا يعلمونه أو لم يخطر لهم ببال أنهما سيتعلقان ببعضها إلى هذه
الدرجة .
وبعد مرور ثلاث سنوات على زواجهما بدؤوا يواجهون الضغوط من أهاليهم في
مسألة الإنجاب، لأن الآخرين ممن تزوجوا معهم في ذلك التاريخ أصبح لديهم طفل
أو اثنان وهم مازالوا كما هم ، وأخذت الزوجة تلح على زوجها أن يكشفوا عند
الطبيب عل وعسى أن يكون أمراً بسيطاً يتنهى بعلاج أو توجيهات طبية .
وهنا وقع ما لم يكن بالحسبان ، حيث اكتشفوا أن الزوجة (عقيم ) !!
وبدأت التلميحات من أهل صاحبنا تكثر والغمز واللمز يزداد إلى أن صارحته
والدته وطلبت منه أن يتزوج بثانية ويطلق زوجته أو يبقها على ذمته بغرض
الإنجاب من أخرى ، فطفح كيل صاحبنا الذي جمع أهله وقال لهم بلهجة الواثق من
نفسه تظنون أن زوجتي عقيم ؟! إن العقم الحقيقي لا يتعلق بالإنجاب ، أنا
أراه في المشاعر الصادقة والحب الطاهر العفيف ومن ناحيتي ولله الحمد تنجب
لي زوجتي في اليوم الواحد أكثر من مائة مولود وراض بها وهي راضية فلا
تعيدوا لها سيرة الموضوع التافه أبداً .
وأصبح العقم الذي كانوا يتوقعون وقوع فراقهم به ، سبباً اكتشفت به الزوجة
مدى التضحية والحب الذي يكنه صاحبنا لها وبعد مرور أكثر من تسع سنوات قضاها
الزوجان على أروع ما يكون من الحب والرومانسية بدأت تهاجم الزوجة أعراض
مرض غريبة اضطرتهم إلى الكشف عليها بقلق في إحدى المستشفيات ، الذي حولهم
إلى( مستشفى *** التخصصي ) وهنا زاد القلق لمعرفة الزوج وعلمه أن المحولين
إلى هذا المستشفى عادةً ما يكونون مصابين بأمراض خطيرة .
وبعد تشخيص الحالة وإجراء اللازم من تحاليل وكشف طبي ، صارح الأطباء زوجها
بأنها مريضة بداء عضال عدد المصابين به معدود على الأصابع في الشرق الأوسط ،
وأنها لن تعيش كحد أقصى أكثر من خمس سنوات بأية حال من الأحوال والأعمار
بيد الله .
ولكن الذي يزيد الألم والحسرة أن حالتها ستسوء في كل سنة أكثر من سابقتها،
والأفضل إبقاؤها في المستشفى لتلقي الرعاية الطبية اللازمة إلى أن يأخذ
الله أمانته . ولم يخضع الزوج لرغبة الأطباء ورفض إبقاءها لديهم وقاوم
أعصابه كي لا تنهار وعزم على تجهيز شقته بالمعدات الطبية اللازمة لتهيئة
الجو المناسب كي تتلقى زوجته به الرعاية فابتاع ما تجاوزت قيمته الـ (
260000 *** ) من أجهزة ومعدات طبية ، جهز بها شقته لتستقبل زوجته بعد
الخروج من المستشفى ، وكان أغلب المبلغ المذكور قد تدينه بالإضافة إلى سلفة
اقترضها من البنك .
واستقدم لزوجته ممرضة متفرغة كي تعاونه في القيام على حالتها ، وتقدم بطلب
لإدارته ليأخذ أجازة من دون راتب ، ولكن مديره رفض لعلمه بمقدار الديون
التي تكبدها ، فهو في أشد الحالة لكل *** من الراتب ، فكان في أثناء دوامه
يكلفه بأشياء بسيطة ما إن ينتهي منها حتى يأذن له رئيسه بالخروج ، وكان
أحياناً لا يتجاوز وجوده في العمل الساعتين ويقضى باقي ساعات يومه عند
زوجته يلقمها الطعام بيده ، ويضمها إلى صدره ويحكي لها القصص والروايات
ليسليها وكلما تقدمت الأيام زادت الآلام ، والزوج يحاول جاهداً التخفيف
عنها . وكانت قد أعطت ممرضتها صندوقاً صغيراً طلبت منها الحفاظ عليه وعدم
تقديمه لأي كائن كان ، إلا لزوجها إذا وافتها المنية .
وفي يوم الاثنين مساءً بعد صلاة العشاء كان الجو ممطراً وصوت زخات المطر
حين ترتطم بنوافذ الغرفة يرقص لها القلب فرحاً .. أخذ صاحبنا ينشد الشعر
على حبيبته ويتغزل في عينيها ، فنظرت له نظرة المودع وهي مبتسمة له ..
فنزلت الدمعة من عينه لإدراكه بحلول ساعة الصفر وشهقت بعد ابتسامتها شهقة
خرجت معها روحها وكادت تأخذ من هول الموقف روح زوجها معها . ولا أرغب في
تقطيع قلبي وقلوبكم بذكر ما فعله حين توفاها الله ولكن بعد الصلاة عليها
ودفنها بيومين جاءت الممرضة التي كانت تتابع حالة زوجته فوجدته كالخرقة
البالية ، فواسته وقدمت له صندوقاً صغيراً قالت له إن زوجته طلبت منها
تقديمه له بعد أن يتوفاها الله ... فماذا وجد في الصندوق ؟! زجاجة عطر
فارغة ، وهي أول هدية قدمها لها بعد الزواج ... وصورة لهما في ليلة زفافهم .
وكلمة ( أحبك في الله ) منقوشة على قطعة مستطيلة من الفضة وأعظم أنواع
الحب هو الذي يكون في الله ورسالة قصيرة نقلتها لكم كما جاء نصها على لسان
راويها تقريباً مع مراعاة حذف الأسماء واستبدالها بصلة القرابة كما جاء بها
الراوي.
الرسالة :
زوجي الغالي : لا تحزن على فراقي فوالله لو كتب لي عمر ثان لاخترت أن أبدأه معك ولكن أنت تريد وأنا أريد والله يفعل ما يريد .
أخي فلان : كنت أتمنى أن أراك عريساً قبل وفاتي .
أختي فلانة : لا تقسي على أبنائك بضربهم فهم أحباب الله ولا يحس بالنعمة غير فاقدها .
عمتي فلانة ( أم زوجها ) : أحسنت التصرف حين طلبت من ابنك أن يتزوج من غيري لأنه جدير بمن يحمل اسمه من صالح الذرية بإذن الله .
كلمتي الأخيرة لك يا زوجي الحبيب أن تتزوج بعد وفاتي حيث لم يبق لك عذر ،
وأرجو أن تسمى أول بناتك بأسمي ، واعلم أني سأغار من زوجتك الجديدة حتى
وأنا في قبري ...
هده القصة منقولة كما جاء بها الراوي ...وعلى حد قولها وللامانا هي قصة من الواقع المعاش...والله اعلم.
ولكنها قصة غاية في الروعة و صدق الوفاء والحب..
بسم الله الرحمن الرحيم
قصه حب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] كل من يقراها فمن قلبه رقيق فلا يقرأ ...
قرر صاحبنا الزواج وطلب من أهله البحث عن فتاة مناسبة ذات خلق ودين ، وكما
جرت العادات والتقاليد حين وجدوا إحدى قريباته وشعروا بأنها تناسبه ذهبوا
لخطبتها ولم يتردد أهل البنت في الموافقة لما كان يتحلى به صاحبنا من
مقومات تغرى أية أسرة بمصاهرته وسارت الأمور كما يجب وأتم الله فرحتهم ،
وفي عرس جميل متواضع اجتمع الأهل والأصحاب للتهنئة .
وشيئاً فشيئاً بعد الزواج وبمرور الأيام لاحظ المحيطون بصحابنا هيامه
وغرامه الجارف بزوجته وتعلقه بها وبالمقابل أهل البيت استغربوا عدم مفارقة
ذكر زوجها للسانها . أي نعم هم يؤمنون بالحب ويعلمون أنه يزداد بالعشرة
ولكن الذي لا يعلمونه أو لم يخطر لهم ببال أنهما سيتعلقان ببعضها إلى هذه
الدرجة .
وبعد مرور ثلاث سنوات على زواجهما بدؤوا يواجهون الضغوط من أهاليهم في
مسألة الإنجاب، لأن الآخرين ممن تزوجوا معهم في ذلك التاريخ أصبح لديهم طفل
أو اثنان وهم مازالوا كما هم ، وأخذت الزوجة تلح على زوجها أن يكشفوا عند
الطبيب عل وعسى أن يكون أمراً بسيطاً يتنهى بعلاج أو توجيهات طبية .
وهنا وقع ما لم يكن بالحسبان ، حيث اكتشفوا أن الزوجة (عقيم ) !!
وبدأت التلميحات من أهل صاحبنا تكثر والغمز واللمز يزداد إلى أن صارحته
والدته وطلبت منه أن يتزوج بثانية ويطلق زوجته أو يبقها على ذمته بغرض
الإنجاب من أخرى ، فطفح كيل صاحبنا الذي جمع أهله وقال لهم بلهجة الواثق من
نفسه تظنون أن زوجتي عقيم ؟! إن العقم الحقيقي لا يتعلق بالإنجاب ، أنا
أراه في المشاعر الصادقة والحب الطاهر العفيف ومن ناحيتي ولله الحمد تنجب
لي زوجتي في اليوم الواحد أكثر من مائة مولود وراض بها وهي راضية فلا
تعيدوا لها سيرة الموضوع التافه أبداً .
وأصبح العقم الذي كانوا يتوقعون وقوع فراقهم به ، سبباً اكتشفت به الزوجة
مدى التضحية والحب الذي يكنه صاحبنا لها وبعد مرور أكثر من تسع سنوات قضاها
الزوجان على أروع ما يكون من الحب والرومانسية بدأت تهاجم الزوجة أعراض
مرض غريبة اضطرتهم إلى الكشف عليها بقلق في إحدى المستشفيات ، الذي حولهم
إلى( مستشفى *** التخصصي ) وهنا زاد القلق لمعرفة الزوج وعلمه أن المحولين
إلى هذا المستشفى عادةً ما يكونون مصابين بأمراض خطيرة .
وبعد تشخيص الحالة وإجراء اللازم من تحاليل وكشف طبي ، صارح الأطباء زوجها
بأنها مريضة بداء عضال عدد المصابين به معدود على الأصابع في الشرق الأوسط ،
وأنها لن تعيش كحد أقصى أكثر من خمس سنوات بأية حال من الأحوال والأعمار
بيد الله .
ولكن الذي يزيد الألم والحسرة أن حالتها ستسوء في كل سنة أكثر من سابقتها،
والأفضل إبقاؤها في المستشفى لتلقي الرعاية الطبية اللازمة إلى أن يأخذ
الله أمانته . ولم يخضع الزوج لرغبة الأطباء ورفض إبقاءها لديهم وقاوم
أعصابه كي لا تنهار وعزم على تجهيز شقته بالمعدات الطبية اللازمة لتهيئة
الجو المناسب كي تتلقى زوجته به الرعاية فابتاع ما تجاوزت قيمته الـ (
260000 *** ) من أجهزة ومعدات طبية ، جهز بها شقته لتستقبل زوجته بعد
الخروج من المستشفى ، وكان أغلب المبلغ المذكور قد تدينه بالإضافة إلى سلفة
اقترضها من البنك .
واستقدم لزوجته ممرضة متفرغة كي تعاونه في القيام على حالتها ، وتقدم بطلب
لإدارته ليأخذ أجازة من دون راتب ، ولكن مديره رفض لعلمه بمقدار الديون
التي تكبدها ، فهو في أشد الحالة لكل *** من الراتب ، فكان في أثناء دوامه
يكلفه بأشياء بسيطة ما إن ينتهي منها حتى يأذن له رئيسه بالخروج ، وكان
أحياناً لا يتجاوز وجوده في العمل الساعتين ويقضى باقي ساعات يومه عند
زوجته يلقمها الطعام بيده ، ويضمها إلى صدره ويحكي لها القصص والروايات
ليسليها وكلما تقدمت الأيام زادت الآلام ، والزوج يحاول جاهداً التخفيف
عنها . وكانت قد أعطت ممرضتها صندوقاً صغيراً طلبت منها الحفاظ عليه وعدم
تقديمه لأي كائن كان ، إلا لزوجها إذا وافتها المنية .
وفي يوم الاثنين مساءً بعد صلاة العشاء كان الجو ممطراً وصوت زخات المطر
حين ترتطم بنوافذ الغرفة يرقص لها القلب فرحاً .. أخذ صاحبنا ينشد الشعر
على حبيبته ويتغزل في عينيها ، فنظرت له نظرة المودع وهي مبتسمة له ..
فنزلت الدمعة من عينه لإدراكه بحلول ساعة الصفر وشهقت بعد ابتسامتها شهقة
خرجت معها روحها وكادت تأخذ من هول الموقف روح زوجها معها . ولا أرغب في
تقطيع قلبي وقلوبكم بذكر ما فعله حين توفاها الله ولكن بعد الصلاة عليها
ودفنها بيومين جاءت الممرضة التي كانت تتابع حالة زوجته فوجدته كالخرقة
البالية ، فواسته وقدمت له صندوقاً صغيراً قالت له إن زوجته طلبت منها
تقديمه له بعد أن يتوفاها الله ... فماذا وجد في الصندوق ؟! زجاجة عطر
فارغة ، وهي أول هدية قدمها لها بعد الزواج ... وصورة لهما في ليلة زفافهم .
وكلمة ( أحبك في الله ) منقوشة على قطعة مستطيلة من الفضة وأعظم أنواع
الحب هو الذي يكون في الله ورسالة قصيرة نقلتها لكم كما جاء نصها على لسان
راويها تقريباً مع مراعاة حذف الأسماء واستبدالها بصلة القرابة كما جاء بها
الراوي.
الرسالة :
زوجي الغالي : لا تحزن على فراقي فوالله لو كتب لي عمر ثان لاخترت أن أبدأه معك ولكن أنت تريد وأنا أريد والله يفعل ما يريد .
أخي فلان : كنت أتمنى أن أراك عريساً قبل وفاتي .
أختي فلانة : لا تقسي على أبنائك بضربهم فهم أحباب الله ولا يحس بالنعمة غير فاقدها .
عمتي فلانة ( أم زوجها ) : أحسنت التصرف حين طلبت من ابنك أن يتزوج من غيري لأنه جدير بمن يحمل اسمه من صالح الذرية بإذن الله .
كلمتي الأخيرة لك يا زوجي الحبيب أن تتزوج بعد وفاتي حيث لم يبق لك عذر ،
وأرجو أن تسمى أول بناتك بأسمي ، واعلم أني سأغار من زوجتك الجديدة حتى
وأنا في قبري ...
هده القصة منقولة كما جاء بها الراوي ...وعلى حد قولها وللامانا هي قصة من الواقع المعاش...والله اعلم.
ولكنها قصة غاية في الروعة و صدق الوفاء والحب..
ارجو ان من الله ان تكون لنا مثلاً اعلى للمعاملة و وللنضر للحياة من منضار اكبر وابعد ...
(((عجبتني القصه انشاء الله تعجبكم
Ace stone- مشرف
-
رسالة sms : علمتني الحياه ليس الحب ان تكون بقرب من تحب ولكن
الحب ان تثق ان انك في قلب من تحب
********************************
قمه الحزن: ان تبتسم وفي عينيك الف دمعه
*******************************
الدنيا محطات للدموع اجمل مافيها
اللقاء واصعب مافيها الفراق
لكن الذكرى هي الرباط…..
الهويات :
المهن :
الاعلام :
الجنس :
عدد الرسائل : 907
نقاط التميز : 17516
تاريخ التسجيل : 19/09/2010
رد: قصة حب تبكي (واقعيه)
شكرا طوني هذا اكبر دليل على وجود الحب الصافي
مع اني قريت القصة من قبل مي كيعاودت قريتها والله كانها المرة الاولى
مع اني قريت القصة من قبل مي كيعاودت قريتها والله كانها المرة الاولى
khaoula.b- مشرفة
-
رسالة sms : لكل قمر جانب مظلم....
الهويات :
المهن :
الاعلام :
الجنس :
عدد الرسائل : 270
نقاط التميز : 15501
تاريخ التسجيل : 10/03/2011
رد: قصة حب تبكي (واقعيه)
قصة رائعه للغاية مشكور طوني
ننتظر منك التالق
ننتظر منك التالق
محمد عودة- م.ع
-
رسالة sms : كـــم هــو جميل عندما تكتب كلمات ... يراهـــا البعـــض جميلــــه ... و يراهــــا البعــــض معبـــّره .. و يراهــــا آخرون بلا معنــــى !!!! لكــــنك أنت الوحيــــد الذي تعلــــم عندمـــــا تكتبهــا ماذا يوجــد وراء كواليـــــسها ...
..............................................
كـــل إنســان يمــكنــه "نـقــش" اسمــه فـــي المـكــان الــذي يــريــده ..
إلا القلــوب
فــإنـها لا تقبــل النـقش فيـها إلا لمـن "نـبـضـت" لهـم حبــاً و احتــرامـــاً
الهويات :
المهن :
الاعلام :
الجنس :
عدد الرسائل : 831
نقاط التميز : 17690
تاريخ التسجيل : 22/04/2010
رد: قصة حب تبكي (واقعيه)
شكرا لك اخي على القصة
feirouz- المراقبة العامة
-
رسالة sms :
الهويات :
المهن :
الاعلام :
الجنس :
عدد الرسائل : 1549
نقاط التميز : 18461
تاريخ التسجيل : 24/09/2010
رد: قصة حب تبكي (واقعيه)
مشكور احي قصة رائعة ومؤثرة فعلا هذا دليل الجب والصدق والوفاء
اتمنى ان تكون عبرة لمن لا يعتبر
اتمنى ان تكون عبرة لمن لا يعتبر
الجزائر الحبيبة- مشرف
-
رسالة sms : قال الله تعالى: إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً [الأحزاب:56].
اللهم صل و سلم على سيدنا محمد و على آل سيدنا محمد كما صليت على سيدنا ابراهيم و على آل سينا ابراهيم في العالمين ، و بارك على سيدنا محمد و على آل سيدنا محمد كما باركت على سيدنا ابراهيم و على آل سيدنا ابراهيم في العالمين إنك حميد مجيد ....
الهويات :
المهن :
الاعلام :
الجنس :
عدد الرسائل : 809
نقاط التميز : 16623
تاريخ التسجيل : 25/02/2011
مواضيع مماثلة
» مهما حدث فلا تبكي :ابتسم..دع الدنيا تبكي..
» لا تبكي
» لا تبكي
» تبكي العيون
» قصة حب تبكي من يقرأها
» لا تبكي
» لا تبكي
» تبكي العيون
» قصة حب تبكي من يقرأها
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس يناير 26, 2023 4:51 pm من طرف guerna noureddine
» حضارات ماقبل التاريخ
الخميس نوفمبر 16, 2017 5:36 pm من طرف بن عامر لخضر
» واد سوف على مر الزمان ثاني اكبر معلم تاريخي فالجزائر
الخميس نوفمبر 16, 2017 5:34 pm من طرف بن عامر لخضر
» من أقطابنا لبرج الغدير : زاوية سيدي احسن بلدية غيلاسة دائرة برج الغدير
الثلاثاء نوفمبر 14, 2017 6:38 pm من طرف بن عامر لخضر
» انتشار الامازيغ
الأحد أكتوبر 22, 2017 6:40 am من طرف بن عامر لخضر
» من اقطابنا لبرج الغدير: رحلة في ذكرى 8ماي1945( بئر ميشوبأولاد سي احمد )
السبت أكتوبر 21, 2017 5:56 pm من طرف بن عامر لخضر
» برج الغدير : منارة علم بقرية الدشرة ( مسجد الحاج الشريف )
الأحد أكتوبر 08, 2017 1:09 pm من طرف بن عامر لخضر
» برج الغدير : منارة علم بقرية الدشرة ( مسجد الحاج الشريف )
الأحد أكتوبر 08, 2017 12:57 pm من طرف بن عامر لخضر
» برج الغدير : معلم أثري يكاد يندثر ( الضريح الروماني ببرج الشميسة )
الإثنين أكتوبر 02, 2017 6:42 am من طرف بن عامر لخضر
» مجموعة أطروحات دكتوراه دولة في الإقتصاد.
الجمعة مارس 31, 2017 9:25 pm من طرف yacine ha
» بعض من مؤلفات الدكتور محمد الصغير غانم
الثلاثاء مارس 21, 2017 8:42 am من طرف cherifa cherifa
» ربح المال مجانا من الانترنت
السبت فبراير 25, 2017 9:15 am من طرف mounir moon
» موسوعة كتب الطبخ
الجمعة فبراير 24, 2017 4:43 pm من طرف mounir moon
» cours 3eme année vétérinaire
الجمعة فبراير 24, 2017 4:38 pm من طرف mounir moon
» اين انتم
الإثنين فبراير 13, 2017 2:47 pm من طرف guerna noureddine