سُلطة رجل أم جهل إمرأه دعوه للنقاش

السبب يرجع للطرفين وللمجتمع ككل لطريقة فهمهم للزواج

ولمعنى الرجوله ولنظرته للمراة

يحسبو الرجلة سيطره واستبداد وانفراد بالراي والكلمه كلمته

والشورة شورته

عيب وفضيحه لو سال زوجته وشاورها

عيب انه يحترمهاا ويعاملها كشريكة حياته

حاسبها ديكور البيت وانسانة دورهاالتنظيف وتوفير اسباب الراحه

وثانى من جهل النساء يزيدو الطين بلة

اما المجتمع فحدث ولا حرج

يعاملها مليح يقولو ا عليه غالبتو مرتوا

يقسو عليها يقولولو راجل ونص


الزواج هو مشاركه مابين الزوجين بمحبه وباحترام






و
صراحة و بدون مبالغة

هذى العقلية كانت بكري ايام اباءنا واجدادنا

اما الان بدات تتعكس

ولات السلطة الى المراة و الجهل الى الرجل

بغض النضر انو يعيط ولا يامر

هي رايها تديرو ولو بعد حين

المشكلة الاخ نونو

اننا لا ناخذ الاشياء من المنتصف شوية علينا وشوية عليهم

يا كحلة يا بيضاء الرمادي ما كانش معانا

التكامل ماكانش خلاص

نسيت نشكرك نونو على الوضوع الرائع

والله يستحق التوقف

المهم كنت نتمنى تعطينا رايك في كل مواضيع النقاش

ما تبقاش تعقب على فلان و الا اخر ارجو انك تمد رايك

من الاول

الإسلام لا ينهى المرأة عن أي عمل، فلا يقول الإسلام إن من

المحرمات على المرأة أن تصبح عاملة، أو مزارعة، أو تاجرة، فمن

حق المرأة أن تقوم بما يقوم به الرجل في العمل والزراعة والتجارة

شريطة أمر واحد هو (الحشمة) والحفاظ على كيانها كانسانة.




فالإسلام ينهى عن التعرّي، والكشف عن أنوثة المرأة، ولا ينهى

عن العمل، وكلنا نعرف أن خديجة بنت خويلد عليها السلام كانت

صاحبة أملاك، وكانت تاجرة كبيرة، وتعرّفها على رسول الله (ص)

كان عن طريق تجارتها، حيث عمل النبي (ص) لديها. فالمرأة

تستطيع أن تعمل إذا استطاعت أن تحافظ في عملها على الحجاب

أو لم تختلط بالرجال الاجانب، لأنها في غير هذه الصورة تتحول إلى

متعة للرجال



يقول الحديث الشريف (كل شيء لك حلال حتى تعرف أنه حرام)

ففي عهد رسول الله (ص) كانت المرأة تعمل، تشتغل، وقد أوصى

النبي (ص) المرأة أن تشتغل في الحياكة، حيث قال: (علموهنّ

المغزل).




فإذا حافظت المرأة على (الحشمة المطلوبة) فلا مانع من أن

تتوظف، أو تشتغل في أي مكان.


إن الإسلام يوجب العمل على الرجل، ولا يوجبه على المرأة، وذلك

لسبب بسيط، هو أن المرأة لا تتحمل عمل الرجل،

فهي تعيش من ثلاثة أيام إلى عشرة أيام كل شهر مريضة،

جسمياً ونفسياً وهي أيام العادة الشهرية، وتكون ثقيلة الحركة

في أيام الحمل، وتكون مرتبطة بالولد في أيام الرضاع... وهكذا

فكيف نستطيع أن نوجب عليها العمل في مثل هذه الحالات؟

هل نعطيها رخصة؟ هذا غير سليم لأن المرأة في حالة العادة لا

تكون طريحة الفراش، ولكنها تكون مريضة جسميّاً وعلى الأقل تكون

(حساسة) تجاه ما يقال لها أو يسلك تجاهها.


فهل يعقل أن نترك معملاً ضخماً أو شيئاً من هذا القبيل على عاتق

امرأة حساسة تثور لأية كلمة مثلاً،

أو تتحملها، وتتعقد عليها.

التغيرات الفسيولوجية في جسم المرأة، تصحبها تغييرات

سيكولوجية تجعلها تشعر أيام العادة بالحساسية والكآبة وتكون

سريعة التأثر لأقل شيء من أقربائها فكيف بالغرباء عنها

الخلاصة

انا مع عمل المراة بضوابط

أن يكون عملها مما يباح للمراة أن تعمل فيه فلايجوز أن تعمل في

السينما أو الغناء على سبيل المثال .


أن لايكون عملها في وسط مثير للفتنة فلايجوز أن تعمل بين


الرجال الأجانب في جو مختلط مخالف لآداب الاسلام .


أن لايترتب على عملها تضييع لأولادها وحقوق زوجها.











اما مسالة الثقة هدا موضوع اخر


و كيما يقولو ناس بكري الفرس من الفارس

وحكاية الغيرة موضوع اخر

الغيرة عندها حدود الراجل تاني ميتحاملش على كل شىء كيما

راك تقول













وبصراحة لو تكون عندي دره من نقص الثقة مع هده المراة هده

منتزوجها او لا اشركها في اعمالي

منكسر راسي

الشكر لك نونو على الموضوع المميز

والله ندمت اللي نزوجت والفاهم يفهم

.