أسئلة مراجعة مقياس علوم القرآن لطلبة السنة الولى lmd 2011

أسئلة علوم القرآن
أجب بصح أو خطأ -" عبرت عن الخطأ بـ خ والصحيح بـ ص "
1/ من خصائص الحديث القدسي سلامته من الوضع. خ
2/ تشرع الاستعاذة والبسملة عند قراءة الحديث القدسي. خ
3/بدأ التصنيف في علوم القرآن على أنه فن مستقل في مطلع القرن الثالث. خ
4/ مقدمة أصول التفسير لشيخ الإسلام ابن تيمية من أحسن ما كتب في أصول التفسير. ص
5/ كان من حِكَم نزول القرآن منجماً كشف حال المنافقين . ص
6/ ترتيب المصاحف على حسب نزول الآيات فيها ترتيبٌ بدعي.ص
7/ النسخ إنما يكون في الأمر والنهي والأحكام فقط. ص
8/ إذا تعددت أسباب النزول الصريحة الصحيحة ولم تتباعد في الزمان يؤخذ بجميعها. ص
9/ لا مدخل للقياس في تحديد السور المكية والمدنية .ص
10/ حفظ القرآن -بمعنى جمعه- هو أول ما يبحث في علوم القرآن. ص
11/ ما لم يثبت في مصحف عثمان يسمى شاذاً ولو كان صحيح السند. ص
12/ اختلاف مصاحف الصحابة دليل على كون ترتيب السور توقيفياً. خ
13/ كلمة ( أنلزمكموها ) هي أطول كلمة في القرآن. خ
14/ لم يبق من الأحرف السبعة إلا ما وافق حرف قريش في الكتابة والصورة. ص
15/ من آداب تلاوة القرآن الكريم التباكي. خ
16/ علم "علوم القرآن الكريم" من فروض الكفايات. ص
17/ أول من صنف في علوم القرآن على أنه فن مستقل هو أبوالحسن الأشعري. خ
18/ الرؤيا المنامية من أقسام الوحي بواسطة .خ
19/ المكالمة المباشرة من وراء حجاب ما حصلت إلا لموسى بن عمران.خ
20/ أقل ما كان ينزل من القرآن هو آية واحدة.خ
21/ يقصد بآية الصيف آخر ما نزل من سورة التوبة. خ
22/ كتب القرآن في عهد النبي على الأحرف السبعة. ص
23/ إذا أتى الصحابي بفاء تعقيبية داخلة على مادة النزول فإن حديثه يأخذ حكم الرفع. ص
24/ غالباً ما يكون نزول جبريل بالوحي دون سابق علم من النبي صلى الله عليه وسلم بنزوله . ص
25/ قد تتعدد الآيات النازلة لسبب واحد في عدة مواضع. ص
26/ أجمع العلماء على أن قصار المفصل يبدأ من سورة الضحى. ص
27/ اختلاف مصاحف الصحابة دليل على كون ترتيب السور توقيفياً.خ
28/ وقع الخلاف بين العلماء في ترتيب السور كما وقع في ترتيب الآيات. خ
29/ لم يبق من الأحرف السبعة إلا حرف قريش الذي أقره عثمان في جمعه.خ
30/ أغلب ما جاء في فضائل السور من الأحاديث فهو صحيح. خ
31/ ألف السيوطي كتاب (مُفْحِمَاتُ الأقران في مُبْهَمَات القرآن (. ص
32/ يختلف رسم الكلمات التي تقرأ بوجه واحد في المصحف العثماني. خ
33/ كان الشعبي لا يرى النزول الجملي للقرآن الكريم. ص
34/ وضع الأخفش والفراء والزجاج كتب إعرابهم للقرآن تحت عنوان معاني القرآن.ص
35/ إذا رتب القرآن حسب موضوعاته كان أكثر فائدة وأسهل فهماً.خ
36/ أنكر شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله تعالى- القول بأن جبريل أخذ القرآن من اللوح المحفوظ. ص
37/ حكم ترتيب المصحف حسب النزول: بدعة. ص
38/قد يكون الوحي بالمعنى اللغوي من قِبَلِ الشيطان –لعنه الله تعالى- ص
39/ المصحف وعاء يوضع فيه القرآن وليس هو القرآن.ص
40/ لا يوجد ثمرة للخلاف في معنى الأحرف السبعة. خ
41/ الراجح أن أول المفصل هو سورة الصافات. خ
42/ الراجح في ترتيب السور أن بعضها رتب باجتهاد الصحابة. خ
43/ اقتصر مصحف عثمان على ما ثبت في العرضة الأخيرة.ص
44/ بعث عثمان المغيرة بن شهاب ليقرئ الناس في مكة.خ
45/ يغلب على السور المدنية الخطاب بـ " يا أيها الناس" . خ
46/ رتبت آيات القرآن في عهد أبي بكر الصديق. خ
47/ لا مدخل للقياس في تحديد السور المكية والمدنية. ص
48/ كل السور المفتتحة بالأحرف المقطعة مكية. خ
49/ قد يتعدد نزول الآية إن تباعد سبب النزول. ص
50/ لم ترد كلمة كلا في النصف الأول من القرآن. ص
51/ مذهب الإمام السيوطي أن جبريل تلقى القرآن من بيت العزة. ص
52/ كان من حِكَم نزول القرآن مفرقًا كشف حال المنافقين. ص
53/ ذهب جابر بن عبد الله إلى أن أول ما نزل من القرآن سورة الفاتحة. خ
54/الإعجاز يتعلق بالآيات القصيرة كما يتعلق بالطويلة. ص
55/ مذهب الزهري أن آخر ما نزل من القرآن آية الربا. خ
56/ فهرسة القرآن على حسب الألفاظ غير جائزة. خ
57/ أقبح أنواع الربا ربا النسيئة. ص
58/ يُباح للمبتلى بالخمر الآن التدرج في الإقلاع عنه. ص
59/ الراجح أن سبب نزول سورة الفيل هو حادثة الفيل. خ
60/ اتسم مصنف السيوطي في أسباب النزول بذكر الأسانيد. خ
61/ قد يتعدد نزول الآية إن تباعد سبب النزول. خ
62/ يجوز التحديث عن بني إسرائيل مطلقًا. ص
63/ يجوز ترجيح وجه عن آخر في التفسير ببعض الإسرائيليات. خ
64/ لم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم تحديد السور بكونها مكية أو مدنية. خ
65/ يجب على الداعية التدرج مع المدعوين في إبلاغهم بالأحكام الشرعية. ص
66/ تعلم علم القراءات من فروض الكفاية على الأمة. ص
67/ لم ترد كلمة (كلا) في النصف الأول من القرآن. ص
68/ كل السور المفتتحة بالأحرف المقطعة مكية. خ
69/ كل السور المفتتحة بالحمد مدنية. خ
70/ لا يجوز للحائض أن تمس المصحف على الراجح. ص

بالتوفيق للجميع
لا تنسونا من صالح دعائكم // أخوكم ومحبكم في الله عبد الجبار قميدة

أجب عن الأسئلة التالية: 01/ ما أنواع الوحي بالمعنى الشرعي إجمالاً مع الاستدلال؟ أنواع الوحي بالمعنى الشرعي: قد ذكرها الله - سبحانه وتعالى – فقال: ﴿ وَمَا كَانَ لِبَشَرٍ أَن يُكَلِّمَهُ اللَّهُ إِلاَّ وَحْياً أَوْ مِن وَرَاءِ حِجَابٍ أَوْ يُرْسِلَ رَسُولاً فَيُوحِيَ بِإِذْنِهِ مَا يَشَاءُ ﴾ وهذه الآية- تجمع أنواع الوحي الشرعي. وأنواع الوحي الشرعي أربعة: النوع الأول: ما يكون مناماً.النوع الثاني: ما يكون إلهاماً.النوع الثالث: أن يكلمه الله - سبحانه وتعالى - مباشرة من دون واسطة لكن من وراء حجاب فقد حصل هذا لنبيين من أنبياء الله.النوع الرابع: ﴿ أَوْ يُرْسِلَ رَسُولاً فَيُوحِيَ بِإِذْنِهِ مَا يَشَاءُ﴾ وهذا هو النوع الأشهر من أنواع الوحي وهو الذي يسمى الوحي الجلي، وهو أن يرسل الله - سبحانه وتعالى - إلى عبده ورسوله رسولاً من عنده. 02/ اذكر بالتفصيل مذهب ابن عباس في مراحل نزول القرآن.؟ مذهب ابن عباس - رضي الله تعالى عنهما- أن للقرآن نزولين : النزول الأول : نزل من اللوح المحفوظ إلى بيت العزة في السماء الدنيا ، ليلة القدر من شهر رمضان ، فهذا إنزالٌ جُملي، أنزل القرآن كله
من اللوح المحفوظ إلى بيت العزة في السماء الدنيا جملةً واحدةً ، وقد ثبتت الأسانيد الصحيحة بذلك. النزول الثاني : نزوله مفرقاً على رسول الله - صلى الله عليه وسلم- في غضون ثلاث وعشرين عاماً، هذا نزل به جبريل – عليه السلام- بعد
أن تلقاه من الله -سبحانه وتعالى- مباشرة، مما يدل دلالة صريحة على أن جبريل – عليه السلام- كان يتلقى الوحي من الله مباشرة يوحي به إليه ، ثم ينزل به جبريل– عليه السلام- على النبي -صلى الله عليه وسلم ، وأنه لا واسطة بين النبي - صلى الله عليه
وسلم- وبين ربه إلا جبريل ، ولا واسطة بين جبريل وبين ربه البتة ، خلافاً لمن قال بغير ذلك.
** هذه خلاصة القول الذي ذكره ابن عباس ، وتابعه عليه جماهير العلماء، - رحمة الله تعالى عليهم - بل حُكي إجماعاً، كما ذكر ذلك القرطبي في تفسيره ، وحكاه أيضاً عن مقاتل.** 03/ اذكر ثلاث حِكَم لنزول القرآن مفرقاً على حسب الحوادث والوقائع والحِكَم الربانية قد ورد في القرآن الكريم ما يدل على هذه الحكمة ويبين الهدف والغاية من هذا الأمر. ؟ ** الحكمة الأولى: تثبيت فؤاد النبي - صلى الله عليه وسلم- ﴿ وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْلا نُزِّلَ عَلَيْهِ القُرْآنُ جُمْلَةً وَاحِدَةً كَذَلِكَ لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤَادَكَ وَرَتَّلْنَاهُ تَرْتِيلاً ﴾ [الفرقان: 32]، قال الله - سبحانه وتعالى- ﴿ كَذَلِكَ لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤَادَكَ وَرَتَّلْنَاهُ تَرْتِيلاً ﴾ [الفرقان: 32]. ** الحكمة الثانية: تيسير حفظه وفهمه. ** الحكمة الثالثة: مسايرة الحوادث, ومنها: *بيان حكم الله في المستجدات./*تنبيه الناس إلى أخطائهم الناس./*كشف حال المنافقين. ** الحكمة الرابعة: التدرج في التشريع وتربية الأمة. ** الحكمة الخامسة: استمرار التحدي. ** الحكمة السادسة: بيان أن القرآن من عند الله - سبحانه وتعالى- إن أبلغ البلغاء وأفصح الفصحاء من البشر لو أنه أراد أن يتكلم بكلام لاختلف كلامه اليوم عن كلامه بالأمس ولاختلف كلامه في هذا العام عن كلامه في العام الأول، ولاختلف كلامه بعد كبر سنه عن كلامه عندما يكون في شبابه، ولكن القرآن عندما تنظر إليه في مدة ثلاث وعشرين سنة، تجده كتابا متشابها، في القوة والإحكام والبلاغة والفصاحة والمتانة وشدة الإحكام لا شك أن هذا يدل ويبين أن القرآن من عند الله -سبحانه وتعالى- وأنه ليس في طاقة أحد من البشر أن يأتي بمثل هذا الكتاب .04/ اذكر ميزتين من ميزات جمع القرآن في عهد الرسول -صلى الله عليه وسلم ؟ تميز جمع القرآن في عهد الرسول -صلى الله عليه وسلم- بعدد من المميزات: -- الميزة الأولى: أنه كتب على الأحرف السبعة. -- الميزة الثانية: كان مرتب الآيات. -- الميزة الثالثة: أنه كان يوجد في هذا القرآن في هذا الجمع الذي كان في عهد النبي -صلى الله عليه وسلم- بعض ما نسخت تلاوته، بعض ما نسخت تلاوته كان موجودا فيما جمعه النبي -صلى الله عليه وسلم- من القرآن.

5/ ما شروط القراءة المقبولة مع التمثيل ؟ شروط القراءة المقبولة: + الشرط الأول: أن يصح سندها وهو الشرط الأعظم في شروط القراءة المقبولة. + الشرط الثاني: موافقة رسم أحد المصاحف العثمانية ولو احتمالاً مثل ﴿ مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ ﴾ مكتوب في الرسم العثماني ميم لام كاف بدون ألف فهذا موافق صراحة لقراءة ﴿ مَلِكِ يَوْمِ الدِّينِ ﴾ وموافق احتمالاً لقراءة ﴿ مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ ﴾ لأنه يزاد ألف صغيرة بعد الميم فتكون ﴿ مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ ﴾ فهذا معنى قولنا ووافقت رسم أحد المصاحف العثمانية فإذا لم توافق الرسم فإنها لا تقبل ولا تصح قراءتها ولا يجوز أن يقرأ بها في الصلاة وأن يتعبد الله - سبحانه وتعالى- بها، مثل قراءة ﴿ والذَّكَرِ وَالأُنْثَى ﴾[الليل: 3]، في سورة الليل ﴿ وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى ﴿1﴾وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى ﴿2﴾وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالأُنْثَى﴾ يقرؤها بعض الصحابة ﴿ والذَّكَرِ وَالأُنْثَى ﴾ فهذه قراءة لا توافق الرسم العثماني المثبت عندنا فهي قراءة صحيحة الإسناد لكننا لا نقرأ بها لأنها لا توافق الرسم العثماني. + الشرط الثالث: ووافقت أحد أوجه العربية ولو كان هذا سواء كان فصحياً أو أفصح مجمعاً عليه أو مختلفاً فيه المهم أن توافق وجهاً في العربية.
06/ بين القرآن والحديث القدسي فروق .... اذكرها في ضوء ما درست.؟ ذكر العلماء - رحمهم الله تعالى - فروقاً كثيرة بين القرآن وبين الحديث القدسي. - الفرق الأول: فهو أن القرآن وقع به التحدي وحصل به الإعجاز، أما الحديث القدسي فلم يقع به التحدي. - الفرق الثاني: أن القرآن منقول كله بالتواتر فمن جحد حرفاً منه فقد كفر أما الحديث القدسي فمنه ما نقل بالتواتر وهو قليل جداً، ومنه - وهو الأكثر- ما نقل بالآحاد. - الفرق الثالث: أن القرآن من عند الله لفظاً ومعنى أما الحديث القدسي فمعناه قطعاً من عند الله - سبحانه وتعالى. أما لفظه فقد اختلف فيه لذلك النبي - صلى الله عليه وسلم- يقول في الحديث القدسي أو الرواة يذكرون في الحديث القدسي يقولون : عن رسول
الله- صلى الله عليه وسلم- فيما يرويه عن ربه. - الفرق الرابع: القرآن لا ينسب إلا إلى الله فيقال قال الله - عز وجل- أما الحديث القدسي فيقال قال الله تعالى أو يقال قال النبي - صلى الله عليه وسلم- فيما يرويه عن ربه. - الفرق الخامس: أن القرآن لا يمسه إلا المطهرون أما الحديث القدسي فيمسه الطاهر وغيره حتى الجنب يجوز له أن يمس الكتاب الذي فيه أحاديث قدسية أو الورقة التي فيها أحاديث قدسية. - الفرق السادس: أن القرآن تحرم روايته بالمعنى أما الحديث القدسي فيجوز لمن عرف معناه أن يرويه بالمعنى. - الفرق السابع: أن القرآن له رسم خاص معروف أما الحديث القدسي فيكتب بأي صفة شاء الناس إذا كان ذلك مطابقاً للفظ النبي- صلى الله عليه وسلم- والمعنى المراد منه. - الفرق الثامن: أن القرآن تشرع له الاستعاذة عند التلاوة والبسملة في أول السور بخلاف الحديث القدسي فلا يشرع فيه ذلك. - الفرق التاسع: القرآن تسمى الجملة منه آية وتسمى جملة الآيات منه سورة أما الحديث القدسي فلا يسمى شيء منه لا آية ولا سورة.
07/ للتابعين في التفسير مدارس , اذكرها مع ذكر مؤسس كل منها من الصحابة , وأبرز من فيها من التابعين.؟
نشأت مدارس التفسير حسب المواقع التي ذهب إليها أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم:
المدرسة الأولى: مدرسة مكة وهي أشهر مدارس التفسير وهي المدرسة التي كان يقودها ويرأساً فيها ابن عباس -رضي الله عنه- كيف ذلك؟ ابن عباس -رضي الله عنه- بقي بمكة فاجتمع عليه طالبوا العلم من أهل مكة وأخذوا يتتلمذون عليه كمجاهد بن جبر، عكرمة
مولاه أيضاً طاووس بن كيسان اليماني عطاء بن أبي رباح وغير هؤلاء. المدرسة الثانية: مدرسة المدينة وهي المدرسة التي كان فيها كثير من الصحابة - رضون الله عليهم- لأن كثيرين من الصحابة بقوا في المدينة وهي المدرسة التي كان فيها أبي بن كعب -رضي الله عنه- وزيد بن ثابت أيضاً ومن أشهر تلاميذ هذا المدرسة من التابعين: زيد بن أسلم وأبو العالية الرياحي ومحمد بن كعب القرظي.

المدرسة الثالثة: هي مدرسة الكوفة وهي المدرسة التي أنشأها وقام عليها عبد الله بن مسعود -رضي الله عنه- هذه المدرسة كان من أشهر تلاميذها علقمة بن قيس -رحمه الله تعالى- وعمرو بن شرحبيل وأبو عبد الرحمن السلمي. المدرسة الرابعة: وهي المدرسة البصرية والتي كان رأساً فيها أنس بن مالك وأبو موسى الأشعري ومن تلاميذهم الإمامان الجليلان: الحسن البصري وقتادة بن دعامة السدوسي. 08/ تكلم عن فوائد معرفة المكي والمدني من السور مع التمثيل لما تذكر. ؟ أولاً: تمييز الناسخ من المنسوخ لأننا إذا عرفنا أن هذه الآية نزلت في مكة، وأن هذه الآية نزلت في المدينة، وبين الآيتين تعارض فإننا نجعل الآية التي نزلت في المدينة ناسخة للآية التي نزلت في مكة. ثانياً: فهم القرآن، فإن الإنسان إذا عرف ما نزل بمكة وما نزل بالمدينة فهم القرآن على مواضعه، وعرف الشرائع التي نزلت في مكة، والشرائع التي نزلت في المدينة، وميز هذا من هذا، ولذلك إذا عرفت أن هذه السورة مكية فإنك لا يمكن أن تحمل ماورد فيها
على المعاني والقضايا التي جاءت في المدينة ثالثاً: معرفة تاريخ التشريع، فإن الإنسان إذا عرف المكي من المدني عرف تاريخ هذه الشريعة، وكيف نزلت، كيف شرعت الصلاة، وعلى أي شيء استقر الصوم الزكاة الحج وغيرها من شرائع الإسلام. رابعاً: الاستفادة منه في الدعوة إلى الله سبحانه وتعالى، الداعية إلى الله سبحانه وتعالى يحتاج إلى منهج يقوم به عندما يدعوا إلى الله سبحانه وتعالى، والمنهج موجود في القرآن الكريم، خامساً: معرفة سيرة النبي -صلى الله عليه وسلم-، إذاعرفنا المكي والمدني عرفنا السيرة من خلال معرفتنا للمكي والمدني. سادساً: بيان عناية المسلمين بهذا القرآن العظيم الذي أنزله الله سبحانه وتعالى عليهم، فقد كان المسلمون شديدي العناية بكتاب ربهم، حتى إنهم يعرفون الليلي من النهاري، والشتائي من الصيفي، والسفري من الحضري، ومانزل حتى على رؤوس الجبال أو في السهول والوديان.
09/ اذكر ثلاثة من حكم إنزال القرآن منجماً, مع الدليل؟ وكيف نستفيد من تنجيم القرآن في تربية أبنائنا؟ الحكمة من نزول القرآن مفرقا على حسب الحوادث والوقائع والحِكَم الربانية: 1- تثبيت فؤاد النبي - صلى الله عليه وسلم-.
2- تيسير حفظه وفهمه .
3- مسايرة الحوادث: وهذه الحوادث عدد أشياء منها:
- بيان حكم الله في المستجدات.
- تنبيه الناس إلى أخطائهم.
- كشف حال المنافقين.
4- التدرج في التشريع وتربية الأمة.
5- استمرار التحدي.
6- أن القرآن من عند الله - سبحانه وتعالى-.
ونستفيد من تنجيم القرآن في تربية أبنائنا:
بأن نأخذهم إلى الحق شيئا فشيئا وأن نربيهم على الخير والفضيلة خطوة خطوة، وألا نأتي بهم جميعا فإن الإنسان إذا أمر بالخير كله دفعة واحدة نفر منه، وشرد، وصارت عنده رَدة فعل أما إذا ربي عليه شيئا فشيئا فإنه يقبله ويألفه ويلزمه بإذن الله - سبحانه وتعالى- ولذلك كانت عائشة تقول: « أول ما نزل من القرآن سورة من المفصل فيها ذكر الجنة والنار فلما اطمأنت النفوس بالإسلام أنزل الله الحلال والحرام 10/ هناك فرقة معاصرة ضلت في باب الوحي, ما هي؟وما الدافع إلى نشأتها؟ وما أساس منهجهم الاستدلالي؟ 1- الفرقة هي: فرقة انبهرت بالحضارة الغربية فأرادت أن تقدم الإسلام بالصورة المادية التي يفهمها الغرب وكان يرأس هذه المدرسة الشيخ محمد عبده.
2- الدافع إلى نشأتها: كان الغرب لا يؤمن إلا بما هو محسوس مشاهد فأرادت هذه الفرقة أن تقدم الإسلام بالصورة المادية التي يفهمها هؤلاء الغرب.
3- أساس منهجهم الاستدلالي: تحكيم العقل في كل الأمور الغيبية وتأويلها تأويلاً يتفق مع العقل يجعل كل هذه الغيبيات محسوسة مشاهدة.

11/ لقد مر تشريع الجهاد بأربع مراحل. اذكرها مع الدليل.؟
مراحل تشرع الجهاد:
1- مرحلة الأمر بالكف عن المشركين: قال الله -سبحانه وتعالى-: ﴿أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ قِيلَ لَهُمْ كُفُّوا أَيْدِيَكُمْ وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ القِتَالُ إِذَا فَرِيقٌ مِّنْهُمْ يَخْشَوْنَ النَّاسَ كَخَشْيَةِ اللَّهِ أَوْ أَشَدَّ خَشْيَةً ﴾ [النساء: 77]
2- مرحلة الإذن بقتال المشركين: بعد أن هاجر النبي -صلى الله عليه وسلم- إلى المدينة وصارت له دولة وعنده قوة ومنعة أذن الله له بالقتال: ﴿أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ ﴾[الحج: 39]
3- مرحلة الأمر والإيجاب: يجب على المسلمين أن يقاتلوا جميع من قاتلهم: ﴿وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلاَ تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبُّ المُعْتَدِينَ ﴾
4- الأمر بقتال كل المشركين سواء كان جهاد دفاع أو جهاد طلب: ﴿فَإِذَا انسَلَخَ الأَشْهُرُ الحُرُمُ فَاقْتُلُوا المُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدتُّمُوَهُمْ وَخُذُوَهُمْ وَاحْصُرُوَهُمْ وَاقْعُدُوا ﴾ [التوبة: 5] 12/ كم عدد المصاحف التي بعث بها عثمان -رضي الله تعالى عنه وأرضاه- وإلى أين أرسلت؟ وما رأي كل من أبي عمرو الداني والسيوطي في عددها مع الترجيح؟
** الدانـي: عدد هذه المصاحف أربعة, وقال: عليه أكثر الأئمة.
مصحف بالمدينة -- ومصحف لأهل الكوفة -- ومصحف لأهل البصرة -- ومصحف لأهل الشام.
** السيـوطـي: المشهور أنها خمسة.
مصحف للمدينة -- ومصحف لمكة -- ومصحف للكوفة -- ومصحف للبصرة -- ومصحف للشام.
13/ لتعلم علوم القرآن ثمرات , اذكر أربعة منها. ؟ أول هذه الثمرات، هي فهم معاني القرآن: فالإنسان لن يفهم القرآن حق الفهم ولن يستفيد حق الاستفادة ولن يستطيع تفسير كلام الله - جل وعل- على الوجه الصحيح اللائق بكتاب الله -جل وعل- إلا عندما يتعلم علوم القرآن الكريم. فكيف يمكن لإنسان أن يفسر آية أو يبين أنها ناسخة أو منسوخة، أو يعرف الفرق بين المكي والمدني.. إلخ حتى يتعلم علوم القرآن؟! الثمرة الثانية التي يجنيها من يتعلم علوم القرآن الدفاع عن القرآن ورد شبهات المغرضين حوله. يتعرض القرآن لشبهات يكيدها الحاقدون عليه، ومنهم المستشرقون في هذا العصر الذي ابتلي الناس فيه بكتاباتهم وابتلي المسلمون وبعض من يسمون بالمثقفين ممن لا يدرون العلم الشرعي ولا يعرفونه ولم يطلبوه من أماكنه الصحيحة. فدارس علوم القرآن حق الدراسة وفهم هذه العلوم حق الفهم لا يمكن أن تنطلي عليه هذه الشبهات أبدا. الفائدة الثالثة: أن يعرف الإنسان القرآن على حقيقته وكيف وصل إلينا؛ لأن بعض الناس يقول: هل كتب القرآن بهذه الطريقة في عهد النبي- صلى الله عليه وسلم؟ هل هذه الطريقة التي وصل القرآن إليها بها هي الطريقة التي كتب عليها القرآن تماماً سواء بسواء منقوطاً مضبوطاً بالشكل الفتحة والضمة والأحزاب والأثمان والأرباع والأجزاء وغيرها؟ فالمعرفة بعلوم القرآن تزيد الدارس علماً بالكيفية التي وصل إلينا بها
القرآن الكريم. الفائدة الرابعة من فوائد تعلم علوم القرآن: إدراك الجهود التي بذلت في حق القرآن الكريم، فهذا القرآن بذل المسلمون في حفظه والعناية به جهوداً عظيمة جداً لا يمكن للإنسان أن يعرفها إلا من خلال دراسته لعلوم القرآن الكريم. وعلى المسلمين أن يسلكوا نهج أسلافهم في العناية بالقرآن تلك العناية التي عني بها العلماء.
14/ عرف أسباب النزول مع ذكر أقسامها والتمثيل لما تذكر.؟ تعريف أسباب النزول: أسباب النزول يمكن أن نعرفها بشكل مختصر بهذا التعريف الذي بين أيدينا «ما نزل قرآن بشأنه وقت وقوعه كحادثة، وسؤال» إذن أسباب النزول تعريفها هذا التعريف المختصر [ما نزل قرآن بشأنه] يعني إذا نزل شيء من القرآن على أمر من الأمور سواء كان هذا الأمر [حادثة وقعت] ونزل القرآن لكشفها، وبيانها، وذكر حكم الله- سبحانه تعالى- فيها أو كانت هذه الواقعة [سؤالاً] وقع من أصحاب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أو من غيرهم فجاء القرآن ببيان الإجابة عليه. مثال الحادثة آخر سورة الضحى؛ فعندما انقطع الوحي اشتكى النبي -صلى الله عليه وسلم- فلم ينزل عليه جبريل ليلتين أو ثلاثة، فجاءت أم جميل زوج أبي لهب إلى النبي -صلى الله عليه وسلم- فقالت: إني أرى شيطانك قد قلاك منذ ليلتين، فاستوحش النبي -صلى الله عليه وسلم- من ذلك فأنزل الله تعالى عليه ﴿ والضُّحَى * وَاللَّيْلِ إِذَا سَجَى * مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ، وَمَا قَلَى ﴾ [الضحى: 1: 3] فهذا مثال على الحادثة
التي تكون وينزل قرآن بشأنها. المثال على السؤال: سؤال اليهود النبي -صلى الله عليه وسلم-: ما تقول يا محمد في أمر الروح؟ فسكت النبي -صلى الله عليه وسلم- كما في حديث ابن مسعود في صحيح البخاري ثم نزل عليه جبريل بقوله تعالى: ﴿ ويَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُم مِّنَ العِلْمِ إِلاَّ قَلِيلاً ﴾ [الإسراء: 85].
15/ وضع العلماء ضوابط لمعرفة القرآن المكي, اذكر أربعة منها مع التمثيل.؟ الأول من هذه الضوابط: كل سورة فيها ـ كلا ـ فهي سورة مكية؛ لأن ـ كلا ـ لم تنزل في سورة مدنية، وليس معنى ذلك أن العلماء اقترحوا هذا الضابط وجعلوا كل السور مكية اجتهادا منهم، بل إنهم نظروا إلى السور المكية فوجدوا أن كلمة كلا وجدت فيها ولم توجد في السور المدنية.ولقد وردت كلمة كلا في القرآن ثلاثا وثلاثين مرة كلها في النصف الثاني من القرآن، وليس في النصف الأول منها شيء..مثل: ﴿كَلَّا إِذَا بَلَغَتِ التَّرَاقِيَ﴾ [القيامة: 26] الضابط الثاني: كل سورة فيها سجدة فهي سورة مكية، وعدد السجدات في القرآن قيل أربع عشرة سجدة، وقيل خمس عشرة سجدة، أولها سورة الأعراف سورة مكية باتفاق وآخرها سورة العلق سورة مكية باتفاق. الضابط الثالث: كل سورة مبدوءة بقسم فهي سورة مكية فخذ مثلا: ﴿ وَالصَّافَّاتِ صَفًّا﴾[الصافات: 1] ﴿ وَالطُّورِ ﴾﴿ وَالذَّارِيَاتِ ذَرْوًا ﴾[الذاريات: 1] وغيرها من سور القرآن. الضابط الرابع: كل سورة مفتتحة بالحروف المقطعة فإنها سورة مكية مثل ﴿آلم﴾ ﴿ق﴾ ﴿ص﴾ ﴿كهيعص﴾ ﴿طه﴾ ﴿يس﴾ عدا الزهراوين؛ وهما البقرة وآل عمران، وفي الرعد خلاف، وأما سورة العنكبوت فالصحيح أيضا فيها أنها سورة مكية، وإن كان أولها نزل في المدينة.
16/ اهتمت السور المكية بذكر عدد من الموضوعات التي تناسب مرحلة بدء الدعوة إلى الله تعالى اذكر أهم هذه الموضوعات على سبيل الإجمال.؟ بنظرة إلى أحوال المسلمين في بداية الدعوة نجد أن المسلمين كانوا يمرون بظرف قاسية؛ حيث الاضطهاد وعدم الاستقرار، فنزل القرآن الكريم مناسبا لهذه الفترة من حيث: 1- تأصيل الاعتقاد وتثبيته؛ لأنها نزلت في قوم يُدعَون إلى الله سبحانه وتعالى، ويراد منهم أن يَثبتوا على دين الله، ويعرفوا حقيقة هذا الدين، وأن يميزوا بين الإسلام والشرك، والإيمان والكفر، والإيمان وما يضاده، ويرد فيه على العقائد الباطلة، فتأصيل الاعتقاد .. الإيمان بالله والإيمان باليوم الآخر والإيمان بالكتب المنزلة على الأنبياء والإيمان بالملائكة والإيمان بالقدر .. ونجد ذلك واضحا جليا في السور المكية. 2- ذكر أصول الشرائع بعيدا عن تفصيلات الأحكام؛ فذكرت الصلاة والصيام والزكاة والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر إجمالا خاليا من التفصيل، قال تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ لاَ يَدْعُونَ مَعَ اللهِ إِلَهًا آخَرَ وَلاَ يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ وَلاَ يَزْنُونَ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا﴾ [الفرقان: 68] لكن تفصيلات هذه الشرائع ودقائق الأحكام لا تكاد تجد لها ذكرا في السور المكية إنما تذكر في السور المدنية. 3- أيضا كانت العناية بذكر قصص الأنبياء وقصص أممهم في هذه الفترة سمة عامة في هذه الفترة وفيه هذا ما فيه من شدة الاتعاظ وأخذ العبرة والدرس وانتفاع الناس في ذلك؛ لأن القلوب تتحرك مع القصص لاسيما أن العرب تعرف بعض أخبار من مضى الذين كانوا في جزيرة العرب، كقوم صالح وعاد، وتمر أيضا بديار قوم لوط وغيرهم من الأمم، فذُكِّروا بهذه القصص وهذه الأخبار تذكيرا جيدا ليكون حافزا لهم على الإيمان بالنبي -صلى الله عليه وسلم- ولا يتبعوا أهواءهم.



وفقكم الله وسدد خطاكم / محبكم في الله عبد الجبار قميدة

أختر الجواب الصحيح
01/ ما عليه أكثر العلماء أن كلمة " القرآن"
أ- اسم جامد./ ب- اسم مشتق من " قرن"/ج- اسم مشتق من " قرأ "
02/ الراجح في نزول القرآن:
أ- نزوله منجماً من اللوح المحفوظ./ب- نزوله جملياً ثم منجماً.

‌ج- نزوله منجماً على مرتين.

3) آية الكلالة هي :
‌أ- آخر ما نزل من القرآن./ب- آخر ما نزل بالنسبة لآيات المواريث.
‌ج- آخر آية نزلت في ذكر النساء والرجال في أمر الشرع.
4) آخر آية نزلت في شأن الخمر :

‌أ- آية البقرة./ب- آية النساء./ج- آية المائدة..

5) أول من أفرد علم أسباب النزول بالتصنيف هو:

‌أ- الواحدي./ب- علي بن المديني./ج- السيوطي.

6) عند تعارض أسباب النزول فإن المقدم هو:

‌أ- الصحيح الصريح مطلقا./ب- الصريح على الصحيح.

‌ج- غير الصريح على الصحيح.

7) إذا جاء في السورة " يا أيها الناس" فهي :

‌أ- مكية./ب- مدنية./ج- مكية أو مدنية.

قراءة ﴿ وَامْسَحُوا بِرُؤُوسِكُمْ وَأَرْجُلِكُمْ ﴾ - بكسر اللام – تفيد:

‌أ- وجوب الترتيب في الوضوء./ب- جواز المسح على الخفين.

‌ج- أ , ب

9) القراءات والأحرف السبعة:

‌أ- وحي من الله ./ب- اجتهاد من النبي صلى الله عليه وسلم.

‌ج- اجتهاد من الصحابة.

10) أصح ما ثبت في فضائل السور:

‌أ- ما ثبت لآية الكرسي./ب- ما ثبت لسورة الإخلاص.

‌ج- ما ثبت للمعوذتين.

11/ من أشد المدارس تمسكاً بالأثر المدرسة
أ‌- المدنية./ب- المكية./ج- الكوفية.
12/ الواسطة الذي قام بإنزال القرآن من اللوح المحفوظ إلى بيت العزة هو:أ- جبريل عليه السلام./ب- ميكائيل عليه السلام./ج- لم يثبت.
13/ أول آية نزلت في الربا:
أ‌- آية البقرة ./ب- آية آل عمران./ج- آية الروم.
14/ إذا كانت عبارة الصحابي صريحة في السببية فإن حديث الصحابي يأخذ حكم: أ- الوقف./ب- الرفع حقيقة./ج- الرفع حكماً.
15/ من الآيات التي تعدد فيها ذكر أسباب النزول الصحيحة الصريحة:
أ- قوله تعالى: ﴿ نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَّكُمْ..... ﴾./ب- آيات اللعان./ج- أ , ب
16/ المشهور في اعتبار المكي والمدني:
أ‌- الزمان./ب- المخطأب./ج- المكان.
17/ عدد المصاحف التي كتبها عثمان وأرسل بها إلى الأمصار على رأي الداني: أ- ثلاثة مصاحف./ب- أربعة مصاحف./ج- خمسة مصاحف.
18/ كتب عثمان المصحف على :
أ- حرف واحد./ب- الأحرف السبعة./ج- حرف واحد من الأحرف السبعة وما يوافقه من الأحرف الأخرى.
19/ أول من عرف عنه تدوين "علم القراءات":
أ-ابن مجاهد./ب- أبو عبيد القاسم ابن سلام./ج- أحمد بن جبير الأنطاكي.
20/ الراجح في معنى الأحرف السبعة هو رأي:
أ- الإمام ابن جرير الطبري./ب- أبو عبيد القاسم بن سلام./ج- البيهقي.
21/ رجح الطبري أن المقصود بالدين في قوله تعالى: ﴿اليَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ ﴾ أنه.....: أ- ‌تمام الاسلام./ب- ‌تمام القرآن./ج- ‌ظهور الإسلام 22/ الوحي إلى أتباع عيسى -عليه السلام- كان بمعنى .......... أ- ‌الإلهام./ب- ‌صلصلة الجرس ./ج- ‌رؤية الملك. 23/ من الذين وقفوا أمام المدرسة العقلية الحديثة وردوا مزاعمهم : أ- ‌الشيخ محمد عبده./ب- ‌الدكتور فهد الرومي./ج- ‌الشيخ محمد الغزالي. 24/ حكم مبهمات القرآن ....... أ- ‌يحرم البحث فيها./ب- ‌يجب أن يعرفها الإنسان ولو كانت ظنية. ج- ‌لا يبحث عنها الإنسان لأنها لا تعنيه غالباً. 25/ مصدر تلقي أولية النزول وآخريته هو ......... أ- ‌الرسول -صلى الله عليه وسلم/ب- ‌الصحابة./ج- ‌التابعون. 26/ اختلف عثمان بن عفان وزيد بن ثابت –رضي الله عنهما- في كلمة : أ- ‌الطاغوت./ب- ‌التابوت./ج- ‌الملكوت. 27/ أول آية نزلت في الربا: أ- ‌آية البقرة ./ب- ‌آية آل عمران.ج- ‌آية الروم. 28/ تعتبر المدرسة العقلانية الحديثة خلفاً ......... أ- ‌للشيعة./ ب- ‌للمعتزلة./ ج- ‌للخوارج. 29/ من أسماء علم " علوم القرآن" أ- ‌أصول الشريعة./ ب- ‌علوم التفسير./ ج- ‌أصول الدين. 30/ يفترق الحديث القدسي عن القرآن بأنه ............. أ- ‌نزل به الملك./ ب- ‌من عند الله تعالى./ ج- ‌لم يقع به التحدي. 31/ بداية علوم القرآن كانت ......... أ- ‌من عهد رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ./ب- ‌من عهد جمع القرآن الأول./ج- ‌من عهد جمع القرآن الثاني. 32/ أول من عرف عنه تدوين "علم القراءات" أ- ‌ابن مجاهد./ب- ‌أبو عبيد القاسم ابن سلام./ج- ‌أحمد بن جبير الأنطاكي. 33/ مذهب ابن قتيبة أن المراد بالأحرف السبعة هي : أ- ‌الوجوه التي يقع بها التغاير والاختلاف في الكلمات القرآنية. ب- ‌اختلاف المعاني وليس اختلاف الألفاظ. ج- ‌من المشكل الذي لا يعرف معناه. 34/ الراجح في معنى الأحرف السبعة هو رأي أ- ‌الإمام ابن جرير الطبري./ب- ‌أبو عبيد القاسم بن سلام./ج- ‌البيهقي. 35/ الذي أشار على عثمان رضي الله عنه بجمع القرآن هو: أ- ‌زيد بن ثابت/ب- ‌أنس بن مالك/ ج- ‌حذيفة بن اليمان

36/ عدد المصاحف التي كتبها عثمان وأرسل بها إلى الأمصار على رأي الداني: أ- ‌ثلاثة مصاحف/ب- ‌أربعة مصاحف/ج- ‌خمسة مصاحف 37/ بعث عثمان أبا عبد الرحمن السلمي ليقرئ الناس في: أ- ‌الكوفة./ ب- ‌البصرة./ ج- ‌الشام. 38/ أول جمع للقرآن -بمعنى التدوين- كان في عهد: أ- النبي - صلى الله عليه وسلم./ب- أبو بكر الصديق/ج- ‌عمر بن الخطاب 39/ السور المدنية باتفاق العلماء : أ- عشرون سورة/ب- اثنتان وثمانون سورة/ج- اثنتا عشرة سورة 40/ نزل أكثر القرآن في: أ- مكة/ب- المدينة/ ج- أسفار النبي صلى الله عليه وسلم وغزواته
41/ من أسماء " علوم القرآن": أ- أصول الشريعة./ب- علوم التفسير./ج- أصول الدين. 42/ من أبرز مفسري المدرسة المكية: أ- زيد بن أسلم./ب- مجاهد بن جبر./ج- محمد بن كعب القرظي. 43/ مؤسس مدرسة الكوفة هو: أ- أبي بن كعب./ب- عبد الله بن مسعود./ج- زيد بن ثابت. 44/ اشتهرت المدرسة المدنية بـ: أ- الرأي والاجتهاد./ب- السير والمغازي./ج- الأحكام والفقه. 45/ صاحب كتاب " تأويل مشكل القرآن" هو: أ- القاسم بن سلام./ب- ابن قتيبة./ج- الواحدي. 46/ أول جمع للقرآن -بمعنى التدوين- كان في عهد: أ- النبي صلى الله عليه وسلم./ب- أبو بكر الصديق./ج- عثمان بن عفان. 47/ من أشكال الوحي الشرعي: أ- الأمر الكوني للجمادات./ب- إلهام الأولياء./ج- إلهام الأنبياء. 48/ من أشهر مفسري المدرسة البصرية: أ- طاوس بن كيسان./ب- علقمة بن قيس./ج- قتادة بن دعامة. 49/ الإلهام بالمعنى العام يحصل لـ: أ- للناس عامة./ب- أمة الإسلام./ج- لخاصة المؤمنين. 50/ المشهور في اعتبار المكي والمدني: أ- الزمان./ب- المكان./ج- المخاطب. 51/ مذهب ابن قتيبة أن المراد بالأحرف السبعة هي: أ- الوجوه التي يقع بها التغاير والاختلاف في الكلمات القرآنية. ب- اختلاف المعاني وليس اختلاف الألفاظ. ج- من المشكل الذي لا يعرف معناه. 52/ أول ما بدئ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من الوحي: أ- الرؤيا الصادقة./ب- تمثل الملَك بشرًا./ج- رؤية جبريل على صورته. 53/ الكشف الذي يدعيه الصوفية: أ- من أنواع الإلهام عامة./ب- من إلهام الأولياء./ج- من الفراسة. 54/ كان جبريل يتلقى الوحي: أ- من بيت العزة في السماء الدنيا./ب- من اللوح المحفوظ./ج- من الله مباشرة. 55/ حكم العلماء على من ذهب إلى كاهن وصدقه بـ: أ- الكفر./ب- البدعة./ج- الكراهة. 56/ الراجح في معنى الأحرف السبعة هو رأي: أ- ابن جرير الطبري./ب- القاسم بن سلام./ج- الإمام البيهقي. 57/ كان أشد الوحي على النبي صلى الله عليه وسلم: أ- حين يأتيه مثل صلصة الجرس./ب- حين يتمثل الملك في صورة رجل./ج- حين يخاطبة الله بلا واسطة. 58/ الفصد هو: أ- قطع العِرقِ ليخرج منه الدم الفاسد./ب- شدة الكرب./ج- صلصلة الجرس. 59/ أول من عرف عنه تدوين القراءات هو: أ- ابن مجاهد./ب- القاسم بن سلام./ج- أحمد بن جبير الأنطاكي. 60/ كان الصحابة عند نزول الوحي يسمعون صوتًا: أ- كصلصلة الجرس./ب- كدوي النحل./ج- كالرعد الشديد.


وفق الله الجميع