موضوع هادئ الحب عبر الانترنت وهم ام حقيقة هل يتطور لزواج
صفحة 1 من اصل 1
موضوع هادئ الحب عبر الانترنت وهم ام حقيقة هل يتطور لزواج
عندما يصبح وهماً
من يحب عن طريق «الشات» لا يعرف من يحب، حتى وإن كان بنية الزواج،… صحيحأنه في كل يوم يكتب بالساعات الطويلة جملاً رومانسية، ويحكي عما يحصل له،وربما يمكنه أن يسمع الطرف الآخر ويشاهده عن طريق الـ «Web camera» لكنهذا ليس كافياً…
إذ لا يمكن أن يُختزل الإنسان بصورة وكلمات في رسائل… فالإنسان سلوك وعادات وتفاصيل حياة يومية، هي التي تحدد هوية كل شخص…
أحمد… تعرف على فتاة عن طريق المحادثة، واتفقا في أمور كثيرة، حتى باتتمشروعه المستقبلي لحياة سعيدة… سافر إليها… وتعرف على أهلها… وتمت الخطوبةسريعاً، على اعتبار أن فترة طويلة مرت، وتعارفا خلالها كل واحد علىالآخر…. ولكن الأمور لم تكن على ما يرام… فالفتاة … صعبة المزاج، لا تحملالود لمن حولها… علاقتها بأهلها لا تتسم بالاحترام والتفاهم… وأبدت نظرةمادية للأمور، فما يهمها هو نوع السيارة التي سيهديها إليها الخطيب،ورصيده في البنك، وأوامر ونواهٍ تمليها عليه في كل لحظة…
تنبه الشاب لهذه الأمور، وأن كل ما كان يدور بينهما ما هو إلا وهم لاحقيقة له… فما كان منه إلا أن وضع حداً لهذا الارتباط قبل أن يسبق السيفالعذل…
ضربة حظ
تؤكد الابحاث أن مواقع الزواج على الانترنيت أو مواقع التعارف، قد تساعدفي التقاء الشريكين، لكن دورها لا يرتقي لمستوى الزواج الحقيقي والاستمرارالمتسم بتوفر المصداقية والجدية، فالزواج التقليدي قد تتوفر فيه مقوماتالاستقرار والاستمرارية لقيامه على أسس ومواصفات معروفة مسبقاً لدىالطرفين. بينما الزواج عن طريق الانترنيت في رأي بعضهم يخضع لمقاييسشكلية، بعيدة كل البعد عن الأسس السليمة المطلوبة للزواج المستقبليالناجح… ولكن مع ذلك قد يحالف الحظ بعض هذه التجارب ربما لتوفر عنصر الصدقبين الطرفين، فسوزان تحكي قصتها بكثير من الجدية والقناعة… فتقول: أحببتأن أتزوج بطريقة غير اعتيادية، وسعيت لذلك وتعرفت على أشخاص كثر عن طريقالانترنيت، من دول عربية وأجنبية، حتى لفتني أحدهم بمقومات رائعة منالثقافة والموقع الاجتماعي، فتمسكت به، وبدت المحادثات بيننا جادة، إلى أنجاء إلى سورية وهو ايطالي الجنسية، وتم الزواج وأنا الآن في غاية السعادة،فهو شاب جاد يقدر الحياة العائلية، ويسعى دائماً إلى أن يكون ذلك الشابالذي وثقت به، وأقول عن تجربتي أنها ممتعة، لا شك أن الصدق الذي ساد بينناهو من جعل هذه العلاقة تستمر لتنتهي بزواج سعيد…
لكن الأمر مختلف تماماً بالنسبة لسعاد، فهي لا تؤمن بهذه الفكرة وتقول: لايمكن أن أحكم على الشخص دون أن أراه مباشرة، فربما يكون كثير العيوب التيلا يمكنني كشفها، فالكلام والمعرفة المباشرة تساعد المرء على كشف عيوبوخفايا الآخر… وخصوصاً أن الكثير من الشباب في مجتمعاتنا يستخدمونالانترنيت للإساءة والتسلية بمشاعر الآخرين وقلائل هم الذين يرغبون ببناءعلاقة جدية، ورأيي هذا نابع من تجربة خضتها بنفسي لكنها فاشلة، لذا لنأكرر هذا الأمر ثانية…
وتشاطرها لميس الرأي بالقول: أنا لاأفضّل هذه الطريقة، فهي غير جادة، و لايأتي بهذه البساطة، أي عن طريق الكتابة، ففي كثير من الأحيان نقابلأشخاصاً وجهاً لوجه، ونعجب بهم، لنكتشف بعد ذلك عكس ما توقعناه… ف بأشخاصنتعرف عليهم عن طريق الكتابة…
فأنا مثلاً لا يمكن أن أرشح اسمي في مواقع الزواج، ولا أشعر أني بحاجة لهذا الأمر…
فقط يمكن أن أتحدث مع شخص لأكتسب معلومات جديدة ونصائح مفيدة لا أكثر،بحيث تبقى العلاقة على هذا المستوى، فأنا لا أطوّر هذا الاتصال بل أحدّمنه ليبقى في إطار محدد، فبعد خروجي من «الشات» أنسى كل ما جرى من أحاديثلأعاود حياتي الاعتيادية وأعتبر أن الأحاديث التي حصلت إنما هي تبادل آراءوأفكار لا أكثر…
المجتمع الشرقي يحكمنا
سامر، طالب في كلية العلوم، يرفض فكرة العلاقة عن طريق الانترنيت ويقول:المجتمع الشرقي تناسبه هذه الطريقة، وأنا أفضّل الفتاة التي أعرف عنها كلشيء، حسبها، نسبها، صفاتها بالكامل، فهذا يهمني كشاب شرقي، وربماالانترنيت هو حل لبعض الشباب الذين يرغبون بالتميز ويحاولون الخروج منسلطة العادات والتقاليد الشرقية، مع العلم أن الكثيرين ممن يبحثون عن علىالانترنيت تعرضوا لخيبات أمل، إما بسبب هؤلاء العابثين بمشاعر الآخرين، أوبسبب الموقع الذي يتواصلون من خلاله…
أما محمد 24 سنة، فلا يفضل البحث عن شريكة حياته عن طريق الانترنيت ويقول:
هذه القضية حساسة، فإذا ما حصل والتقيت بفتاة ما مصادفة عن طريق الانترنيتوأعجبت بكلامها وطريقة تفكيرها، يمكن حينها أن أطور هذه العلاقة لألتقيبها فيما بعد… وعندها… لكل حادث حديث… ولكن لا يمكن الاعتماد عليه فيالبحث عن شريكة حياتي…
وللاختصاصيين التربويين… رأيهم
الدكتور أحمد الأصفر، المدرس في كلية التربية يرى أن الزواج عبر الانترنيتهو وسيلة حديثة للتواصل الاجتماعي بين الناس، ولكن النتائج المترتبة عليهمن حيث استمرارية الزواج أو فشله غير مرتبطة بهذه الوسيلة بحد ذاتها، بلبعوامل أخرى من مثل خصائص الزوجين، اتجاهاتهما، أفكارهما، تصوراتهماللزواج أو الأسرة والدور المنوط بكل منهما، فإذا توافقت هذه العناصر يمكنأن يكون التواصل عبر الانترنيت ناجحاً لتوفر مقوماته، أما في حال عدمالتوافق، فلا شك سيكون الفشل هو نهاية هذه العلاقة…
وباختصار… الانترنيت هو وسيلة للتعارف وليس أكثر، ولا يمكن أن نحمّله فشلأو نجاح تجربة الزواج… ولكن يمكن القول إن فرص التلاعب بالمشاعر والأحاسيسفي الانترنيت تكون أكبر، وخصوصاً عندما يدخل إلى الموقع أناس بأشكالوأسماء غير حقيقية، وبمشاعر أيضاً مزيفة…
هذا إلى جانب وجود مواقع للانترنيت تقوم بلقاءات عاطفية كاذبة معالمشتركين، لتشجيع قراء الموقع على الاشتراك في خدمته… عن طريق إرسالخطابات عاطفية مزيفة بالبريد الالكتروني… ومواقع أخرى ترصد من أجلها أموالطائلة، لغزو عقول الشباب وإدخالهم في ترهات لا طائل منها، غير إضاعة الوقتوالمال، وربما العقل أحياناً… عندما يصاب بعضهم بخيبات أمل، أو يتعرضونلخيانات غير متوقعة…
دعوة للمصالحة
لكل مستخدمي الانترنيت دعوة لنتصالح مع أنفسنا ونكون صادقين مع ذواتنا، ومع من نتعامل…
فكم من قلوب تألمت إثر خيانة أو غدر جاءا من باب التسلية واللهو، مع أننابالصدق والمسؤولية نستطيع أن نجعل عالم الانترنيت «هذا العالم الواسع»حياة جميلة ومصدراً للعلم والتعارف والحب اكتب تعليــقك اكرم
من يحب عن طريق «الشات» لا يعرف من يحب، حتى وإن كان بنية الزواج،… صحيحأنه في كل يوم يكتب بالساعات الطويلة جملاً رومانسية، ويحكي عما يحصل له،وربما يمكنه أن يسمع الطرف الآخر ويشاهده عن طريق الـ «Web camera» لكنهذا ليس كافياً…
إذ لا يمكن أن يُختزل الإنسان بصورة وكلمات في رسائل… فالإنسان سلوك وعادات وتفاصيل حياة يومية، هي التي تحدد هوية كل شخص…
أحمد… تعرف على فتاة عن طريق المحادثة، واتفقا في أمور كثيرة، حتى باتتمشروعه المستقبلي لحياة سعيدة… سافر إليها… وتعرف على أهلها… وتمت الخطوبةسريعاً، على اعتبار أن فترة طويلة مرت، وتعارفا خلالها كل واحد علىالآخر…. ولكن الأمور لم تكن على ما يرام… فالفتاة … صعبة المزاج، لا تحملالود لمن حولها… علاقتها بأهلها لا تتسم بالاحترام والتفاهم… وأبدت نظرةمادية للأمور، فما يهمها هو نوع السيارة التي سيهديها إليها الخطيب،ورصيده في البنك، وأوامر ونواهٍ تمليها عليه في كل لحظة…
تنبه الشاب لهذه الأمور، وأن كل ما كان يدور بينهما ما هو إلا وهم لاحقيقة له… فما كان منه إلا أن وضع حداً لهذا الارتباط قبل أن يسبق السيفالعذل…
ضربة حظ
تؤكد الابحاث أن مواقع الزواج على الانترنيت أو مواقع التعارف، قد تساعدفي التقاء الشريكين، لكن دورها لا يرتقي لمستوى الزواج الحقيقي والاستمرارالمتسم بتوفر المصداقية والجدية، فالزواج التقليدي قد تتوفر فيه مقوماتالاستقرار والاستمرارية لقيامه على أسس ومواصفات معروفة مسبقاً لدىالطرفين. بينما الزواج عن طريق الانترنيت في رأي بعضهم يخضع لمقاييسشكلية، بعيدة كل البعد عن الأسس السليمة المطلوبة للزواج المستقبليالناجح… ولكن مع ذلك قد يحالف الحظ بعض هذه التجارب ربما لتوفر عنصر الصدقبين الطرفين، فسوزان تحكي قصتها بكثير من الجدية والقناعة… فتقول: أحببتأن أتزوج بطريقة غير اعتيادية، وسعيت لذلك وتعرفت على أشخاص كثر عن طريقالانترنيت، من دول عربية وأجنبية، حتى لفتني أحدهم بمقومات رائعة منالثقافة والموقع الاجتماعي، فتمسكت به، وبدت المحادثات بيننا جادة، إلى أنجاء إلى سورية وهو ايطالي الجنسية، وتم الزواج وأنا الآن في غاية السعادة،فهو شاب جاد يقدر الحياة العائلية، ويسعى دائماً إلى أن يكون ذلك الشابالذي وثقت به، وأقول عن تجربتي أنها ممتعة، لا شك أن الصدق الذي ساد بينناهو من جعل هذه العلاقة تستمر لتنتهي بزواج سعيد…
لكن الأمر مختلف تماماً بالنسبة لسعاد، فهي لا تؤمن بهذه الفكرة وتقول: لايمكن أن أحكم على الشخص دون أن أراه مباشرة، فربما يكون كثير العيوب التيلا يمكنني كشفها، فالكلام والمعرفة المباشرة تساعد المرء على كشف عيوبوخفايا الآخر… وخصوصاً أن الكثير من الشباب في مجتمعاتنا يستخدمونالانترنيت للإساءة والتسلية بمشاعر الآخرين وقلائل هم الذين يرغبون ببناءعلاقة جدية، ورأيي هذا نابع من تجربة خضتها بنفسي لكنها فاشلة، لذا لنأكرر هذا الأمر ثانية…
وتشاطرها لميس الرأي بالقول: أنا لاأفضّل هذه الطريقة، فهي غير جادة، و لايأتي بهذه البساطة، أي عن طريق الكتابة، ففي كثير من الأحيان نقابلأشخاصاً وجهاً لوجه، ونعجب بهم، لنكتشف بعد ذلك عكس ما توقعناه… ف بأشخاصنتعرف عليهم عن طريق الكتابة…
فأنا مثلاً لا يمكن أن أرشح اسمي في مواقع الزواج، ولا أشعر أني بحاجة لهذا الأمر…
فقط يمكن أن أتحدث مع شخص لأكتسب معلومات جديدة ونصائح مفيدة لا أكثر،بحيث تبقى العلاقة على هذا المستوى، فأنا لا أطوّر هذا الاتصال بل أحدّمنه ليبقى في إطار محدد، فبعد خروجي من «الشات» أنسى كل ما جرى من أحاديثلأعاود حياتي الاعتيادية وأعتبر أن الأحاديث التي حصلت إنما هي تبادل آراءوأفكار لا أكثر…
المجتمع الشرقي يحكمنا
سامر، طالب في كلية العلوم، يرفض فكرة العلاقة عن طريق الانترنيت ويقول:المجتمع الشرقي تناسبه هذه الطريقة، وأنا أفضّل الفتاة التي أعرف عنها كلشيء، حسبها، نسبها، صفاتها بالكامل، فهذا يهمني كشاب شرقي، وربماالانترنيت هو حل لبعض الشباب الذين يرغبون بالتميز ويحاولون الخروج منسلطة العادات والتقاليد الشرقية، مع العلم أن الكثيرين ممن يبحثون عن علىالانترنيت تعرضوا لخيبات أمل، إما بسبب هؤلاء العابثين بمشاعر الآخرين، أوبسبب الموقع الذي يتواصلون من خلاله…
أما محمد 24 سنة، فلا يفضل البحث عن شريكة حياته عن طريق الانترنيت ويقول:
هذه القضية حساسة، فإذا ما حصل والتقيت بفتاة ما مصادفة عن طريق الانترنيتوأعجبت بكلامها وطريقة تفكيرها، يمكن حينها أن أطور هذه العلاقة لألتقيبها فيما بعد… وعندها… لكل حادث حديث… ولكن لا يمكن الاعتماد عليه فيالبحث عن شريكة حياتي…
وللاختصاصيين التربويين… رأيهم
الدكتور أحمد الأصفر، المدرس في كلية التربية يرى أن الزواج عبر الانترنيتهو وسيلة حديثة للتواصل الاجتماعي بين الناس، ولكن النتائج المترتبة عليهمن حيث استمرارية الزواج أو فشله غير مرتبطة بهذه الوسيلة بحد ذاتها، بلبعوامل أخرى من مثل خصائص الزوجين، اتجاهاتهما، أفكارهما، تصوراتهماللزواج أو الأسرة والدور المنوط بكل منهما، فإذا توافقت هذه العناصر يمكنأن يكون التواصل عبر الانترنيت ناجحاً لتوفر مقوماته، أما في حال عدمالتوافق، فلا شك سيكون الفشل هو نهاية هذه العلاقة…
وباختصار… الانترنيت هو وسيلة للتعارف وليس أكثر، ولا يمكن أن نحمّله فشلأو نجاح تجربة الزواج… ولكن يمكن القول إن فرص التلاعب بالمشاعر والأحاسيسفي الانترنيت تكون أكبر، وخصوصاً عندما يدخل إلى الموقع أناس بأشكالوأسماء غير حقيقية، وبمشاعر أيضاً مزيفة…
هذا إلى جانب وجود مواقع للانترنيت تقوم بلقاءات عاطفية كاذبة معالمشتركين، لتشجيع قراء الموقع على الاشتراك في خدمته… عن طريق إرسالخطابات عاطفية مزيفة بالبريد الالكتروني… ومواقع أخرى ترصد من أجلها أموالطائلة، لغزو عقول الشباب وإدخالهم في ترهات لا طائل منها، غير إضاعة الوقتوالمال، وربما العقل أحياناً… عندما يصاب بعضهم بخيبات أمل، أو يتعرضونلخيانات غير متوقعة…
دعوة للمصالحة
لكل مستخدمي الانترنيت دعوة لنتصالح مع أنفسنا ونكون صادقين مع ذواتنا، ومع من نتعامل…
فكم من قلوب تألمت إثر خيانة أو غدر جاءا من باب التسلية واللهو، مع أننابالصدق والمسؤولية نستطيع أن نجعل عالم الانترنيت «هذا العالم الواسع»حياة جميلة ومصدراً للعلم والتعارف والحب اكتب تعليــقك اكرم
samir 05- عضو مجتهد
- رسالة sms :
الهويات :
المهن :
الاعلام :
الجنس :
عدد الرسائل : 179
نقاط التميز : 16544
تاريخ التسجيل : 07/01/2010
مواضيع مماثلة
» السب والقذف في الانترنت..موضوع للنقاش....
» ومن الحب مادفن * حقيقة هذا دليلها
» هل يقتل الكبرياء ... الحب ؟؟ موضوع للنقاش
» حقيقة موضوع قصة التشهد + نص التشهد الصحيح والكامل
» الحب .. يسمع ..الحب ..يخاطبنا ونخاطبه .. ويسعدنا ونسعده
» ومن الحب مادفن * حقيقة هذا دليلها
» هل يقتل الكبرياء ... الحب ؟؟ موضوع للنقاش
» حقيقة موضوع قصة التشهد + نص التشهد الصحيح والكامل
» الحب .. يسمع ..الحب ..يخاطبنا ونخاطبه .. ويسعدنا ونسعده
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس يناير 26, 2023 4:51 pm من طرف guerna noureddine
» حضارات ماقبل التاريخ
الخميس نوفمبر 16, 2017 5:36 pm من طرف بن عامر لخضر
» واد سوف على مر الزمان ثاني اكبر معلم تاريخي فالجزائر
الخميس نوفمبر 16, 2017 5:34 pm من طرف بن عامر لخضر
» من أقطابنا لبرج الغدير : زاوية سيدي احسن بلدية غيلاسة دائرة برج الغدير
الثلاثاء نوفمبر 14, 2017 6:38 pm من طرف بن عامر لخضر
» انتشار الامازيغ
الأحد أكتوبر 22, 2017 6:40 am من طرف بن عامر لخضر
» من اقطابنا لبرج الغدير: رحلة في ذكرى 8ماي1945( بئر ميشوبأولاد سي احمد )
السبت أكتوبر 21, 2017 5:56 pm من طرف بن عامر لخضر
» برج الغدير : منارة علم بقرية الدشرة ( مسجد الحاج الشريف )
الأحد أكتوبر 08, 2017 1:09 pm من طرف بن عامر لخضر
» برج الغدير : منارة علم بقرية الدشرة ( مسجد الحاج الشريف )
الأحد أكتوبر 08, 2017 12:57 pm من طرف بن عامر لخضر
» برج الغدير : معلم أثري يكاد يندثر ( الضريح الروماني ببرج الشميسة )
الإثنين أكتوبر 02, 2017 6:42 am من طرف بن عامر لخضر
» مجموعة أطروحات دكتوراه دولة في الإقتصاد.
الجمعة مارس 31, 2017 9:25 pm من طرف yacine ha
» بعض من مؤلفات الدكتور محمد الصغير غانم
الثلاثاء مارس 21, 2017 8:42 am من طرف cherifa cherifa
» ربح المال مجانا من الانترنت
السبت فبراير 25, 2017 9:15 am من طرف mounir moon
» موسوعة كتب الطبخ
الجمعة فبراير 24, 2017 4:43 pm من طرف mounir moon
» cours 3eme année vétérinaire
الجمعة فبراير 24, 2017 4:38 pm من طرف mounir moon
» اين انتم
الإثنين فبراير 13, 2017 2:47 pm من طرف guerna noureddine