مساعدة عاجلة جدا

من طرف doussa23 الجمعة أبريل 16, 2010 8:50 pm

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أرجو المساعدة في موضوعي هذا في اقرب فرصة ارجوكم و هو ( التكوين المستمر كالية اولية للتكيف) بالاضافة الى دراسات سابقة
شكرا لكم مسبقا

من طرف skander السبت أبريل 17, 2010 11:32 pm

أعتذر آنستي على التاخر وعدم الرد

ولكن يبدو ان المشريفين لا يتواجدون ليلبوا طلبك

اما انا فهذا ليس بمجالي ولا أفقه له شيئا

ولكن انشاء الله رايحين نلبوا طلبك

أعتذر مرة أخرى

من طرف doussa23 السبت أبريل 17, 2010 11:42 pm

لا باس اخي و شكرا لك كما اتمنى ان يلبى طلبي هذا في اقرب فرصة لانني مستعجلة جدا على الاقل الاسبوع هذا
و شكرا لك مجددا.

من طرف **shouda** الأحد أبريل 18, 2010 9:36 am

أهلا أختي الكريمة

أولا أنوه أن بصفتي مشرفة إطلعت على طلب المساعدة ...لكن لأنه ليس مجال تخصصي لذلك لم نرد عليك في الفترة السابقة ... فتركنا المجال لأصحاب هذا التخصص...هذا فقط

التكوين لدى الموظفين...تقصدين تخصص الموارد البشرية؟؟؟؟
فعلا ليست لدي أي فكرة

.أنت عضوة جديدة المفروض أن نوفر لك ماتبحدثين عنه

أتمنى أن لا تقطعي الأمل ...بالتوفيق

من طرف doussa23 الأحد أبريل 18, 2010 9:21 pm

السلام عليكم
شكرا لكي اخي
لكنني مستعجلة بالموضوع بحيث لم اجد معلومات حوله و قد اكون وضعت طلبي في منتدى خطا هل تنصحيني بان اضعه في منتدى اخر
نعم التكوين من تخصص علم الاجتماع اي الموارد البشرية
ارجو الرد ولو بمعلومة واحدة اساعد بها في موضوعي
و شكرا لكم مجددا

من طرف skander الأحد أبريل 18, 2010 10:17 pm

استسمحك عذرا أختي بغيت نبحثلك عليه وحدي

لقيتك دايرة نفس الموضوع في منتدى آخر وهم ثاني مرجعلوكش

موضوعك صعيب على ما أظن..ولكن متيأسيش

إضغط على هذا الرابط [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

وسجلي وديري موضوع أكيد رايحة تلقاي الرد انشاء الله

ونصيحتي ليك انك تشوف أستاذ أحسن

مع تمنياتي لك بالتوفيق

من طرف **shouda** الإثنين أبريل 19, 2010 2:52 pm

أختي الكريمة ...أهلا بك

مارأيك بهذه المعلومات:

الدراسة العلمية للادارة من الناحية الاجتماعية:

المفهوم الاجتماعي للادارة :

يعني أن هنالك عدد من الناس يشتركون في تحقيق الهدف المطلوب ، وقد نشأت الادارة عندما أصبح من الضروري وجود جماعة من الأفراد لأداء العمل فالادارة تنظم علاقات هؤلاء الأفراد وتوجه جهودهم للوصول الى الهدف باختلاف مؤهلاتهم وقدراتهم ودوافعهم ويشتركون في تحقيق أهداف واحدة من خلال تخصصاتهم المتنوعة ، فالادارة الاجتماعية تهدف الى خدمة الناس * الجمهور المستهلك * الذين يشترون السلعة التي تقدمها المنظمة * الادارة الاجتماعية هي نشاط اجتماعي انساني معين يتميز بمجموعة من العادات والتي تحدث أثار على المجتمع الكبير .

الموارد المتاحة:

لكل ادارة مجموعة من الموارد وتنحصر في ثلاثة أنواع مادية ، معنوية وبشرية التي تستخدمها الادارة في اجراء عملياتها اللازمة لتحقيق النجاح .

العنصر الانساني:
ان الانسان هو أهم عنصر متاح للادارة لأنه الغاية والوسيلة في نفس الوقت فهو الذي يخطط ، ينفذ ويراقب ويستفيد مما يتم الحصول عليه من نتائج ، فالادارة تحمل على حاجاتها من الموارد البشرية الذي تتوفر فيه الخصائص المشتركة لأداء الوظائف المختلفة.

العنصر المادي :
وتنقسم هذه الأموال الى آلات ومواد خام وأدوات مما تستلزمه الأنشطة التي تمارسها المنظمة .

العنصر المعنوي :
ويتمثل في الأفكار والطرق والأساليب والمعلومات

وظائف الادارة الاجتماعية :

تمارس عدّة وظائف تستعمل لتحقيق أهدافها وهي كالآتي :

* اتخاذ القرار : هو عملية منظمة في التفكير في حل المشاكل أو الوصول الى هدف معين وتمارس الادارة اتخاذ القرارات في مرحلة التخطيط والتظيم حينما يطلب منها بداية التنفيذ ، ويشمل اتخاذ القرارات في جميع المجالات مثل التمويل والصيانة والتخزين والعلاقات العامة.

* التخطيط : ويشمل تحديد الأهداف ووضع السياسات وتصميم البرامج وتفصل الخطوات والاجراءات والقواعد كل ذلك في اطار زمني معين حتى تسير كل الادارات على أساس واضع يسهل الاتصال والتنسيق بين نشاطاتها .

* التنظيم : ويشمل تقسيم الأعمال الى مجموعات ، تقوم كل مجموعة منها الى ادارة أي قسم أو فرع ثم توزع الأعمال على الأفراد العاملين بها وتحديد واجباتهم وتنسيق مجهوداتهم كما توضح خطوة الاتصال بين الادارات والأقسام وذلك حتى يتسلسل العمل بكفاءة واتقان

* القيادة : ويختص هذا الجزء من العملية الادارية بتوجيه العاملين والاشراف عليهم والذين يتطلب تفهم واقعهم ودراسة حاجاتها وتحسين علاقاتهم الانسانية وتحفيزهم بمختلف الوسائل المعنوية والمادية .

* الرقابة : ويقصد بها قياس النتائج المحصلة للتأكد من سابقاتها للمعايير التي تصنفها الخطة الموضوعية ، وإذا كانت هناك انحرافات فإن مهمّة الرّقابة أن تتعرف عليها وتبحث من أسبابها وتقدم لها الحل المناسب وتضعه موقع التنفيذ وتأكد أنه صحيح لإعادة العمل الى المسار السليم.

********************

التنظيم السيكولوجي للفرد :

ان البناء السيكولوجي النفسي للفرد يعد بمثابة تفاعل بين متغيرين هما :

العوامل الداخلية : والتي تتمثل عامل الوراثة أما المتغير الثاني فيتمثل :

العامل الخارجي : والذي يعتبر عامل مكتسب من خلال التعامل مع البيئة التي يعيش فيها الفرد وتلعب كافة العوامل دورا أساسيا في بناء تلك المؤثرات النفسية ،أو بتفاعل هذين العاملين يتم بتكوين البناء السيكولوجي النفسي للفرد والذي ينبغي التفرقة بين السلوك الانساني الذي يكون أكثر شمولا بين السلوك التنظيمي الذي يتناول سلوك الأفراد والجماعات في اطار التنظيمات المختلفة و نظر لكون المؤسسة والمنظمة وحدة اجتماعية هادفة لذا ينبغي أن تتم دراسة السلوك التنظيمي للفرد والجماعة في اطار مختلف يؤثر على السلوك التنظيمي والجماعات من حيث الاتجاهات والمواقف المختلفة.

العوامل الداخلية الوراثية + التنظيم النفسي للفرد + العوامل الخارجية المكتسبة =-------سلوك الفرد ------القرار ------الاتجاه

**************

الشخصية والقدرة على أداء العمل :

هناك طريقتين رئسيتين يمكن لصاحب العمل أن يؤثر في شخصية وقدرات موظفيه
وهي :

بالنسبة للقدرات:
طالما أن الشخصية الذاتية تكون صعبة التغير ، فإنه يمكن استخدام التدريب الاداري وبرامج التطوير الموجهة أو تعديل قدرات الموظف.

بالنسبة للتأثير : يمكن أن تقوم المنظمة بالتأثير في شخصية الموظف الذاتية والقدرات الخاصة ، من خلال الاختيار بطريقة سليمة لموظفيها الذي تكون خصائصهم الشخصية هي أنسب للمنظمة

ان هذه المداخل تتضمن الاختيار والتعيين ويمكن للمنظمة الى حد بعيد أن تقوم من خلالها و أن تتعرف عن الشخصية الفردية بين المرشحين للوظائف ثم اختيا ر أولـئك الذين قدراتهم وشخصياتهم أكثر ملائمة للمنظمة وللأعمال المطلوية التعيين لها .

******************

ان العديد من الأشياء تؤثر في كيفية رؤيتنا وادراكنا للأمور وتضم بعض العوامل الهامة:

الحــاجات : ان حاجة الفرد تِؤثر في تصوراتهم ، فمثلا نختار موظفا خائفا ، بأن المشرف يريد رؤيته في مكتبه . في نهاية اليوم ، يقضي اليوم قلقا من احتمال فصله بالرغم من أن المسؤول يريده فقط لمناقشة بعض الأمور الصغيرة

الضغط والتوتر : ان الأشخاص الذين يكونون تحت الضغط فإنهم يميلون الى ادراك الأشياء الموضوعية أقل من أولــئك الذين يعيشون تحت هذا الشعور في هذه النقطة

الخبرة : تتأثر تصوراتنا بخبرتنا فاعتمادا عليها نتعلم أن نربط مجموعات معينة *سلوكيات أو بعبارة أخرى نصنفها فمثلا نتوقع أن لكل شخص جماعة وأن كل واحد من هذه الجماعة سوف يتصرف وفقا للنمط الذي ينتمي إليه.

الوظيفة : ان موقع الشخص في الوظيفة ، يعد عاملا هاما في تطور ادراك الفرد فمثلا مدير الانتاج يرى أن تدهور المؤسسة بسب الانتاج أما مدير المبيعات فيرى المشكلة في المبيعات...

****************************
الدافعية في مجال العمل :

تشير البحوث أن الدوافع توجد في مجموعتين هما :

مجموعة طبيعة العمل : يقصد بها نوع الوظيفة التي يؤديها الشخص -أهدافها ومتطلباتها -
وهناك بعض الأفراد الذين يفضلون الوظائف المتحركة ، وبعضهم يفضلون الوظائف القيادية ، والبعض الآخر يرغب في أداء الأعمال الروتينية ونوع آخر يرغب في أداء المهام الصغيرة الغير متنوعة ، كما يوجد نوع يفضل تنوع أعباء الوظيفة وتغيرها ، فإذا كانت الوظيفة التي يشغلها مقابلة لتوقعاته ومتوافقة مع طموحاته في العمل يزيد إقبالا عليها كما يزيد الانتاجية .

مجموعة بيئة العمل : تتضمن العديد من العوامل وهي :

- الأجر الذي يحصل عليه الفرد نتيجة عمله

- الحوافز والمكافئات سواء كانت مادية أو معنوية

- الاشراف وأنواع القيادة التي يواجهها الفرد أثناء مزاولته لعمله

- الزملاء أو الجماعة في العمل ومدى توافهم وتقاربهم في الميول والمهارات والخبرات ونوع العلاقات السائدة بينهم ودرجة انسجامهم وتعاونهم .

- التدريب الذي يتلقاه الموظف ومدى قدرة المتدرب على تكوين قدراته وتكثيف معلوماته وتعميق مهاراته.

- ظروف العمل المادية من اضائة وتهوية و تدفئة وشكل المباني وموقعها وتصميم الأماكن و الحجرات .

- الخدمات المتاحة للموظف في عمله من خدمات اجتماعية صحية وترفيهية .

- اللوائح والتعليمات التي يتضمنها العمل ونظام التأديب والجزاءات

.
العوامل المؤثرة في دافعية الفرد :
التركيب الداخلي للفرد :
الشخصية + المؤهل + الدافع + القيم + الاتجاهات ـــــــــــ
بيئة العمل :
طبيعة الوظيفة : مسؤولياتها + أهميتها + موقعها
يجيد الوظيفة + الاشراف +الزملاء + التدريب + الأجر والحوافز + اللوائح

**************

العوامل المساعدة على رفع الروح المعنوية للعمّال والموظفين :

- توفر الكفاءة في اشراف الرئيس : وهي من الأمور المهمة ، وهنا الاشراف يشمل القدرة الفنية والأسلوب الانساني الذي يتجه في ادارة الأفراد .

- توفير الأمن للمرؤوسين

- الثقة في كفاءة المنظمة وآدابها : من الأمور التي يعتز بها الموظف حسن سمعة المنظمة.

- قيام التوافق بين الفرد وزميله: ومن العوامل التي تزيد من ارتفاع الروح المعنوية للفرد شعوره بأنه مقبول من جماعة الموظفين وذلك بتكوين علاقات ايجابية ، صدقات ودية بينه وبين زملائه ، فان هذه العلاقات تجعل الروح المعنوية مرتفعة

**************************
doussa23@

وجدت نظرية العلاقات الانسانية ...لا أعرف ان كنت تحتاجينها ؟؟؟؟؟

لأنه عندما قرأتها هي جاءت كردة فعل لوجود نظرية الادارة العلمية التي تبحثين عنها ؟؟؟؟؟

أنظري : جاءت هذه النظرية نتيجة تدهور الصناعة في المؤسسات الانتاجية ، أدى هذا العامل الى الى ضرورة اعادة التفكير في أساليب الانتاج داخل الشركات وذلك عن طريق استخدام الأساليب العلمية الحديثة - ظهور نظرية الادارة العلمية -
* من فضلك هل يمكنك وضع عناصر محددة أو ماتودين البحث عنه بالضبط لأني صراحة لم أفهم شيئا ؟؟ لكي نتمكن من مساعدتك بما نستطيع ؟؟؟؟

*أخبريني ان كانت هذه الموضوعات مناسبة لك لكي أنقلهم : - بنية وظائف جماعات العمل

- الروح المعنوية

- فريق العمل

نقلت لكِ هذه المعلومات وأنا لدي احساس أن ليس هذا ماتبحثين عنه

؟؟؟؟ معذرة

من طرف doussa23 الإثنين أبريل 26, 2010 6:55 pm

اشكركم جزيل الشكر على المجهودات التي قمتم بها من اجلي
صحيح انني وضعت الموضوع في منتديات اخرى و هذا لقلة المراجع فيه سواء هنا في الانترنات او في المكتبات الجامعية
موضوعي يتحدث عن التكوين المستمر و كيف يكون عاملا و محفزا ايجابيا في تكيف العامل مع وظيفته و يعتبر التكوين المستمر نوع من انواع التكوين
بالاضافة الى نظرية الادارة العلمية التي تتحدث عن الاسلوب الادراي و التنظيمي الجيد و الفعال بالنسبة للعامل و الموظف للتكيف بينها
شكرا اختي shouda
الا ان هذه المواضيع كلها ليست في سياق موضوعي
و ارجو ان اكون قد شرحته بالقدر الكافي
و اكرر شكري لكم من اول من ساعدني و لو بكلمة التوفيق
تقبلو مني فائق الاحترام و التقدير

من طرف doussa23 الجمعة مايو 07, 2010 2:33 pm

السلام عليكم
اشركم على حسن التعاون معي بالقدر المستطاع بالرغم من صعوبة المراجع بالنسبة لموضوعي كل من ساهم فيه من اعضاء او مشرفين شكرا جزيلا
اتمنى لكم التوفيق و التقدم دائما
تقبلو مني فائق الاحترام و التقدير
الف شكر.

السلام عليكم
احييكيم بتحية الإسلام فأقول لكم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته؟
انني طالب دكتوراه في قسم علم الاجتماع بجامعة صلاح الدين في كوردستان العراق.
وانموضوعي في اطروحة الدكتوراه عن التسامح والذي هو بعنوان(المعوقات السياسية والإجتماعيى للتسامح في المجتمع الكوردي) وبلا شك سأتطرق الى موضع التسامح في كافة المجالات الدينية والسياسية والإجتنماعية ووكذلك ساتطرق الى مواضيع الحوار والتعايش والى آخر ه.

لذا ارجوا ابداء المساعدة الإنسانية والأخوية والعلمية الصادقة من لديكم حول ارسال مواضيع اوكتب تحميل(pdf)عن طريق عنواني وانني عضو في هذا المنتدى؟
وسأكون مشكورا لسيادتكم عن الدعم المعنوي حول موضوعي علما انني افتقد الى مصادر عن هذ؟
وجزاكم الله خير جزاء

من طرف MAryouMA الأحد أغسطس 22, 2010 5:45 pm

nchallah akhi el karim tel9a wech thawess hna w rah y3awnok el a3da'e

من طرف mohamed dallel الإثنين سبتمبر 27, 2010 6:32 pm

لسلام عليكم نتقدم بطلبنا هذا لمساعدتنا في البحث عن المواضيع الاتية على شكل مقالات لكل موضوع مثل ما وضعتم في هذا المنتدى مقالات عن مواضيع الثقافة العامة لاجراء مسابقة مدير مدرسة و شكرا
* مدخل إلى علوم التربية :
- تعاريف ،
- خصائصها،
- علاقتها بالعلوم الأخرى ( علم النفس، علم الاجتماع).
* العوامل المؤثرة في التطور التربوي :
- تغير النظرة إلى المتعلم .
* تحليل الفعل التعل يمي التعلمي :
- مفهومه وتعريفه،
- عناصر ه: المعلم - المتعلم - المنهاج ،
المعلم : الشخصية و المؤهلات، §
المتعلم : أهم حاجاته السيكولوجية، §
المنها ج: مفهومه، أسسه، مكوناته، تحليله . §
* مدخل إلى التعليمي ة:
- مفهوم التعليمية،
- التحكم في التعليمية بالنسبة للمعلم،
- مج الات التعليمية .
* التخطيط للتعليم التعلم ي:
- مفهوم التخطيط للتعليم التعلمي،
- إعداد الخطة التعليمية التعلمية،
- مراحل تنفيذ الخطة التعليمية التعلمية ،
- تقويم الخطة التعليمية التعلمي ة.
* المقاربة بالكفاءا ت:
- مفهومها،
- أهميتها في الفعل التعليمي التعلمي،
- الكفاء ة: تعريفها و صياغتها و تقويمه ا.
* التقويم البيداغوجي و بيداغوجية الدعم :
- مفاهيم وأهداف التقويم البيداغوجي ووظائفه ،
- أنواع التقويم البيداغوجي وأسسه وأدواته،
- المعالجة البيداغوجية .
* توظيف تكنولوجيا الإعلام والإتصال في التربية الحديث ة.
في انتظار ردكم تقبلو منا فائق التقدير و الاحترام

من طرف **Ace stone** الإثنين سبتمبر 27, 2010 7:29 pm

ها السلام عليكم
اختي الكريمة انا جديد وما فهمت المعني تاع اي كلمة كتبتيها لاني خارج نطاق التغطية بصح لازم نعاونك وهاذي بعض التعاريف :
مدخل الى علوم التربية
ختص الوضعية التربوية في جوهرها ، بالتأثير الذي يمارسه الفرد أو الجماعة في فرد أو جماعة بغرض التعديل والتغيير ، وبحكم تعقد الوضعية التربوية ، يمكن التمييز بين الشروط العامة المتعلقة بالمستوى المؤسساتي الشامل ( النظام التربوي فيمجتمع ما مثلا..) والشروط المحلية ( من قبيل المؤسسة المدرسية وجماعة المدرسين وأخيرا الشروط المرتبطة بالعلاقة التربوية ( مثلا العلاقات بين أعضاء جماعة القسم ) هذا التعدد في المستويات هو ما يفسر عمق التعدد في علوم التربية وبالتالي ضرورة مقاربة الظاهرة التربوية في اتجاهات ومستويات عديدة .."
E.Pleasance علوم التربية (إيريك بليزانس)

إن الحديث عن علوم التربية يتطلب الخوض في عدة قضايا ، منها مايرتبط بخصوصيات الظاهرة التربوية ، ومنها ما يعود إلى تطور الفكر التربوي ،فعلى سبيل المــــثال كل مــحاولة لتعريف مصطلح علوم التربـــــية تفرض علينا عرض مشــــكلات من قبيل : تعدد تصنيفات هذه العلوم ، والعــــلاقة بين البيداغوجيا والديداكتيك ، أو بين البيداغوجيا وعلوم التربية ، تعقد الظاهرة التربوية … ، وهكذا نجد أنفسنا ملزمين بتقديم مجموعة من المعطيات في محاولة للإحاطة بمفهوم علوم التربية شكلا ومضمونا .

تعريف التربية:
التعريف اللغوي:
لقد عَرَّف اللُغَويُّون وأصحاب المعاجم لفظة التربية بأنها : ( إنشاءُ الشيءِ حالاً فحالاً إلى حَدِّ التمام )
و ( ربُّ الولدِ ربّاً : وليُّه وتَعَهُّدُهُ بما يُغذِّيه ويُنمِّيه ويُؤدِّبه…) .
تعريف الاصطلاحي:
هي مجموعة العمليات التي بها يستطيع المجتمع أن ينقل معارفه وأهدافه المكتسبة ليحافظ على بقائه، وتعني في الوقت نفسه التجدد المستمر لهذا التراث وأيضا للأفراد الذين يحملونه. فهي عملية نمو وليست لها غاية إلا المزيد من النمو، إنها الحياة نفسها بنموها وتجددها.
تعريفات اخرى للتربية:
 يعتقد Herbart أنَّ علم التربية هو : " علم يهدف إلى تكوين الفرد من أجل ذاته، وبأن توقظ فيه ميوله الكثيرة "
 أمّا Durkheim فيرى فيها " تكوين الأفراد تكويناً اجتماعياً "
o أمَّا الفيلسوف النفعي J. Mill فيرى أنَّ التربية هي " التي تجعل من الفرد أداة سعادة لنفسه ولغيره".
 ولكن John Dewey يرى أنَّ التربية " تعني مجموعة العمليات التي يستطيع بها مجتمع أو زمرة اجتماعية ، أن ينقلا سلطاتهما وأهدافهما المكتسبة بغية تأمين وجودها الخاص ونموهما المستمر . فهي باختصار" تنظيم مستمر للخبرة ".