ما فائدة الالم
+4
اسير الشوق
بشرى
MAryouMA
nero05
8 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
ما فائدة الالم
روعة الحياة في عيون حزينة ..
السلام عليكم ورحمة الله بركاته
لا طعم للحياة بدون مشكلات ... ولاقيمة لها بدون متاعب ...
ولا أثر لها بدون منغصات ...تماماً كما أن النهار لا طعم له بدون ليل ...
والفرح بدون ألم ...
والنجاح بدون التضحية .... والعلا بدون السهر ....
الحياة أكثر جمالاً وروعة في عيون المتعبين ....
تجده يسعى ويحفى وقد أضناه التعب ....
ولكن لايلبث أن يرى طفلاً يبتهج
لإحسان قد قدمه له ...
إلا وقد انفرجت كل أساريره وراح كل تعبه .....
والحقيقة ليست هنا ...
الحقيقة ..!!
شيء ندركه ...وننساه
نسعى وراءه ....ونبتعد عنه
ولكن ...
مامعنى..
أن تكون مهموماً أو حزيناً .....؟
ما معنى أن تتألم لكلام يقوله صديق عن صديقه ؟؟
أو تحزن من أجل جار فقد عزيزاً عليه ؟
ما معنى أن تبكي لحادث وقع لإنسان لا تعرفه ؟؟
ما معنى أن يتحرك قلبك لمأساة يعيشها إخوان لك ؟؟
ما معنى كل هذه الأشياء وغيرها؟؟
معناه أن تتعب ...
معناه أن تشقى ...
معناه ..
أن تضيف لرصيدك الخاص
من المشاكل والمتاعب رصيداً جديداً ...
معناه أنك إنسان ...تعيش الحياة طولاً وعرضاً ...
وبكل معاني الإنسانية التي أودعها الله فيك ...
هذا هو الألم الذي يأتي على أحد من البشر ...يداهمه ...
يكاد يحيله جثة خامدة ....جثة تتنفس ... تتحرك ...
لكنها لا تشعر سوى الكآبة والانقباض ...
ويبقى هناك تساؤل ....
عن ماهية تصرفنا مع هذا الألم الذي يفترسنا ...
.أقابعون مطأطئوا الرأس ...
مستسلمون فهالكون ؟؟
أم صامدون في وجه الريح فناجون من خضمه وإعصاره ؟؟
وهنا تكمن الروعة ....
هكذا تكون نعمة القدرة على (التألم) ...
فالألم .. هو النار التي تصقلنا ....
النار التي تجعلنا أكثر صفاءًا..
.النار التي تحول العظم داخلنا إلى ماسٍ لامعٍ براق...
هو الأداة الغامضة التي تنبهنا إلى حقيقة أنفسنا ...
الأداة التي تفتح عيوننا على مواضع خللنا ..
وعيوبنا .. فنسعى جاهدين على التخلص منها ...
الألم..
هو تلك القوة المبهمة المحركة التي تجعل
عقولنا تسيطر على أنفسنا فتجعلنا نتراجع ...نفكر ..
نتصرف بطريقة أخرى نقية صافية ...
من هنا .. تنبع السعادة ...
فنحن عندما نعاني ... نتعذب.. نتألم ...
نصبح أكثر نضجاً.. وأكثر قدرة على التحمل ,,,
وأكثر عطفاً على الآخرين .... وأكثر تسامحاً معهم ...
أكثر إحساساً بوطأة آلامهم..
وبالتالي ...أكثر إنسانية ...
وأخيراً إنك بكل هذه الأشياء ...
إنسان حقيقي
لا طعم للحياة بدون مشكلات ... ولاقيمة لها بدون متاعب ...
ولا أثر لها بدون منغصات ...تماماً كما أن النهار لا طعم له بدون ليل ...
والفرح بدون ألم ...
والنجاح بدون التضحية .... والعلا بدون السهر ....
الحياة أكثر جمالاً وروعة في عيون المتعبين ....
تجده يسعى ويحفى وقد أضناه التعب ....
ولكن لايلبث أن يرى طفلاً يبتهج
لإحسان قد قدمه له ...
إلا وقد انفرجت كل أساريره وراح كل تعبه .....
والحقيقة ليست هنا ...
الحقيقة ..!!
شيء ندركه ...وننساه
نسعى وراءه ....ونبتعد عنه
ولكن ...
مامعنى..
أن تكون مهموماً أو حزيناً .....؟
ما معنى أن تتألم لكلام يقوله صديق عن صديقه ؟؟
أو تحزن من أجل جار فقد عزيزاً عليه ؟
ما معنى أن تبكي لحادث وقع لإنسان لا تعرفه ؟؟
ما معنى أن يتحرك قلبك لمأساة يعيشها إخوان لك ؟؟
ما معنى كل هذه الأشياء وغيرها؟؟
معناه أن تتعب ...
معناه أن تشقى ...
معناه ..
أن تضيف لرصيدك الخاص
من المشاكل والمتاعب رصيداً جديداً ...
معناه أنك إنسان ...تعيش الحياة طولاً وعرضاً ...
وبكل معاني الإنسانية التي أودعها الله فيك ...
هذا هو الألم الذي يأتي على أحد من البشر ...يداهمه ...
يكاد يحيله جثة خامدة ....جثة تتنفس ... تتحرك ...
لكنها لا تشعر سوى الكآبة والانقباض ...
ويبقى هناك تساؤل ....
عن ماهية تصرفنا مع هذا الألم الذي يفترسنا ...
.أقابعون مطأطئوا الرأس ...
مستسلمون فهالكون ؟؟
أم صامدون في وجه الريح فناجون من خضمه وإعصاره ؟؟
وهنا تكمن الروعة ....
هكذا تكون نعمة القدرة على (التألم) ...
فالألم .. هو النار التي تصقلنا ....
النار التي تجعلنا أكثر صفاءًا..
.النار التي تحول العظم داخلنا إلى ماسٍ لامعٍ براق...
هو الأداة الغامضة التي تنبهنا إلى حقيقة أنفسنا ...
الأداة التي تفتح عيوننا على مواضع خللنا ..
وعيوبنا .. فنسعى جاهدين على التخلص منها ...
الألم..
هو تلك القوة المبهمة المحركة التي تجعل
عقولنا تسيطر على أنفسنا فتجعلنا نتراجع ...نفكر ..
نتصرف بطريقة أخرى نقية صافية ...
من هنا .. تنبع السعادة ...
فنحن عندما نعاني ... نتعذب.. نتألم ...
نصبح أكثر نضجاً.. وأكثر قدرة على التحمل ,,,
وأكثر عطفاً على الآخرين .... وأكثر تسامحاً معهم ...
أكثر إحساساً بوطأة آلامهم..
وبالتالي ...أكثر إنسانية ...
وأخيراً إنك بكل هذه الأشياء ...
إنسان حقيقي
nero05- مشرف
-
رسالة sms :
الهويات :
المهن :
الاعلام :
الجنس :
عدد الرسائل : 820
نقاط التميز : 18071
تاريخ التسجيل : 08/07/2009
بشرى- مشرفة
-
رسالة sms :
الهويات :
الاعلام :
الجنس :
عدد الرسائل : 1521
نقاط التميز : 18349
تاريخ التسجيل : 17/09/2009
رد: ما فائدة الالم
نعم للألم فائدة عضيمة
ببساطة إذا كان الانسان لا يشعر بالألم
........
فيا ترى كم من ضربة على صدره
سيتحمل قلبه قبل أن ....
........
الألم دليل على أن الحياة تسري في العروق
........
شكرا على الموضوع
ببساطة إذا كان الانسان لا يشعر بالألم
........
فيا ترى كم من ضربة على صدره
سيتحمل قلبه قبل أن ....
........
الألم دليل على أن الحياة تسري في العروق
........
شكرا على الموضوع
رد: ما فائدة الالم
مشكووووووووووور على الموضوع الرائع
victor720- ك.ش
-
رسالة sms :
الهويات :
المهن :
الاعلام :
الجنس :
عدد الرسائل : 1392
نقاط التميز : 18630
تاريخ التسجيل : 29/04/2009
رد: ما فائدة الالم
كل الناس يتألمون في
لحظة من لحظات حياتهم , وبينما يفارق الألم بعضهم في أوقات , تراه يلاصق
آخرين لأيام وربما سنوات , ومن الناس من يسكنهم الألم أبدا , ومنهم من يرى
حياته كلها ألما وعذابات .
ومنهم من سكن
للألم وسكن الألم فيه حتى صارا كلا واحدا يتحرك ويحيا.
والألم قد
يسبب القعود عن المعالي والركون إلى المقدور , وبالتهديد بالألم رجع كثير
من السائرين عن دروبهم خوفا , وتنكب الحادون إلى طموحهم رعبا ووجلا
والضعفاء
يسقطون مع أول وخزة للألم في طريقهم وينهارون مع أول هجماته عليهم فتراهم
يعلنون الهزيمة لمجرد رؤية العدو.
وليس الألم
كله شرا بل قد يكون الخير في الألم , إذ به يعود الغارب عن الصواب , ويؤوب
به الغائب عن اللُغَاب , فكم من غافل ذكّره الألمُ
فذكر , وكم من طاغ علمه الألمُ الأدب .
ومن حكمة
الله سبحانه أن يكون من الألم عدلا , وحكمة , وصلاحا للدنيا , وتسييرا
لنواميس الكون الرحيبة , فالشر ليس إليه سبحانه , إذ ينظر الكثيرون للألم
كشر محض , ولكنه سبحانه قدّر أن يكفر بالألم عن ذنوب المذنبين , ويرفع به
درجات الآيبين , فلكأنما لسان حال المتألم العالم ببواطن الحقيقة أن يقول :
هلم إلي أيها الألم الصديق !
يقول النبي
صلى الله عليه وسلم " ما يصيب المؤمن من نصب ولا وصب ولاهم ولاحزن ولا أذى
حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه " أخرجه مسلم
فأحيانا
تستعصي التوبة على المرء ويتجمد قلبه تجاه الاستغفار , وبينما هو يظن
الهلكة , إذ يأتيه الألم فيرقق قلبه ويدمع عينه ويؤيبه إلى ربه .
والألم هو
دواء من افتقد التواضع وشق عليه سياسة نفسه لمّا تتكبر , فإنما هي جرعة من
ألم مركزة حتى يصير العزيز ذليلا , والمستكبر متواضعا , والمترفع خاشعا .
[b][b][b]وأ[b]شد الألم أوله , وأشقه على النفس بداياته , ففي بداياته يسقط
الضعفاء وينهار المكسورون , لذا كان أمر النبي صلى الله عليه وسلم للمؤمنين
أن يصبروا أشد الصبر عند النزلة الأولى فقال للمرآة التي تتألم بموت ولدها
" إنما الصبر عند الصدمة الأولى " رواه مسلم , ويوم
أن نصح الناصح الإمام أحمد في الصبر على ضرب السوط قال له : اصبر فإنما هي
الضربة الأولى وبعدها يستوى كل شىء[/b][/b][/b][/b]
وأخطر السقطات عند الألم أول لفظة , فمن تحكم فيها ولم يقل إلا
خيرا فقد خطى أول خطوات الانتصار على الألم , ومن زل فيها فقد سقط في هوة
سحيقة , لذا علم النبي صلى الله عليه وسلم أن نضبط اللسان عند المصائب
والآلام ويوم أصابه مصاب ولده قال " إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن ولا
نقول ما يغضب الرب " , بل علم أن من أصابه ألم فاسترجع وسأل الله العاقبة
فيه أجره فيه وأبدله خيرا منه إذ يقول : "ما من عبدٍ تصيبه مصيبة فيقول:
إنا لله وإنا إليه راجعون اللهم أجرني في مصيبتي واخلف لي خيراً منها, إلا
آجره الله في مصيبته، وأخلف له خيراً منها " أخرجه مسلم
واحتساب الألم هو العلاج الناجع الفتاك الذي لا يبقى للألم أثرا يذكر في
الحقيقة وإن بدا أثره في بعض الظواهر , إنه الاحتساب , حيث يسأل المتألم
ربه أن يثيبه بألمه ثوابا وأن يكفر عنه به ذنبه وأن يرفع به درجته وأن يغفر
به ذلته ,فهو عندئذ يرى الألم بلون آخر وقد يتمني بعضهم أن يطول به ألمه
ليزيد ثوابه وأجره , وآخرون فاقوا هؤلاء فاصطحبوا الرضا بقضاء ربهم واستقرت
نفوسهم لمصابه ,
ومما يقتل
الألم قلة الشكوى , والعاقل الحكيم لايشكو إلا للقادر العليم , ومن يقدر
على ذلك إلا الله وحده؟ فيفعل مثلما فعل ابن سيرين ينصح ولده فيقول له يا
بني لا تشكو للناس شيئا فوالله لقد ذهبت إحدى عيني منذ عشرين عاما ولم يعلم
بها أحدا أبدا إلا أنت الآن لأعلّمك !
إنها مناجاة
تحصل بين صاحب الألم وربه سبحانه , يشكو له فيها مما يجد , ويبث له ما يشعر
, حيث الرحمة الغامرة , والسكينة العامرة , والثواب الجزيل .
وشكرا على الموضوع الرائع والمفيد اخي...ووفقك الله
لحظة من لحظات حياتهم , وبينما يفارق الألم بعضهم في أوقات , تراه يلاصق
آخرين لأيام وربما سنوات , ومن الناس من يسكنهم الألم أبدا , ومنهم من يرى
حياته كلها ألما وعذابات .
ومنهم من سكن
للألم وسكن الألم فيه حتى صارا كلا واحدا يتحرك ويحيا.
والألم قد
يسبب القعود عن المعالي والركون إلى المقدور , وبالتهديد بالألم رجع كثير
من السائرين عن دروبهم خوفا , وتنكب الحادون إلى طموحهم رعبا ووجلا
والضعفاء
يسقطون مع أول وخزة للألم في طريقهم وينهارون مع أول هجماته عليهم فتراهم
يعلنون الهزيمة لمجرد رؤية العدو.
وليس الألم
كله شرا بل قد يكون الخير في الألم , إذ به يعود الغارب عن الصواب , ويؤوب
به الغائب عن اللُغَاب , فكم من غافل ذكّره الألمُ
فذكر , وكم من طاغ علمه الألمُ الأدب .
ومن حكمة
الله سبحانه أن يكون من الألم عدلا , وحكمة , وصلاحا للدنيا , وتسييرا
لنواميس الكون الرحيبة , فالشر ليس إليه سبحانه , إذ ينظر الكثيرون للألم
كشر محض , ولكنه سبحانه قدّر أن يكفر بالألم عن ذنوب المذنبين , ويرفع به
درجات الآيبين , فلكأنما لسان حال المتألم العالم ببواطن الحقيقة أن يقول :
هلم إلي أيها الألم الصديق !
يقول النبي
صلى الله عليه وسلم " ما يصيب المؤمن من نصب ولا وصب ولاهم ولاحزن ولا أذى
حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه " أخرجه مسلم
فأحيانا
تستعصي التوبة على المرء ويتجمد قلبه تجاه الاستغفار , وبينما هو يظن
الهلكة , إذ يأتيه الألم فيرقق قلبه ويدمع عينه ويؤيبه إلى ربه .
والألم هو
دواء من افتقد التواضع وشق عليه سياسة نفسه لمّا تتكبر , فإنما هي جرعة من
ألم مركزة حتى يصير العزيز ذليلا , والمستكبر متواضعا , والمترفع خاشعا .
[b][b][b]وأ[b]شد الألم أوله , وأشقه على النفس بداياته , ففي بداياته يسقط
الضعفاء وينهار المكسورون , لذا كان أمر النبي صلى الله عليه وسلم للمؤمنين
أن يصبروا أشد الصبر عند النزلة الأولى فقال للمرآة التي تتألم بموت ولدها
" إنما الصبر عند الصدمة الأولى " رواه مسلم , ويوم
أن نصح الناصح الإمام أحمد في الصبر على ضرب السوط قال له : اصبر فإنما هي
الضربة الأولى وبعدها يستوى كل شىء[/b][/b][/b][/b]
وأخطر السقطات عند الألم أول لفظة , فمن تحكم فيها ولم يقل إلا
خيرا فقد خطى أول خطوات الانتصار على الألم , ومن زل فيها فقد سقط في هوة
سحيقة , لذا علم النبي صلى الله عليه وسلم أن نضبط اللسان عند المصائب
والآلام ويوم أصابه مصاب ولده قال " إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن ولا
نقول ما يغضب الرب " , بل علم أن من أصابه ألم فاسترجع وسأل الله العاقبة
فيه أجره فيه وأبدله خيرا منه إذ يقول : "ما من عبدٍ تصيبه مصيبة فيقول:
إنا لله وإنا إليه راجعون اللهم أجرني في مصيبتي واخلف لي خيراً منها, إلا
آجره الله في مصيبته، وأخلف له خيراً منها " أخرجه مسلم
واحتساب الألم هو العلاج الناجع الفتاك الذي لا يبقى للألم أثرا يذكر في
الحقيقة وإن بدا أثره في بعض الظواهر , إنه الاحتساب , حيث يسأل المتألم
ربه أن يثيبه بألمه ثوابا وأن يكفر عنه به ذنبه وأن يرفع به درجته وأن يغفر
به ذلته ,فهو عندئذ يرى الألم بلون آخر وقد يتمني بعضهم أن يطول به ألمه
ليزيد ثوابه وأجره , وآخرون فاقوا هؤلاء فاصطحبوا الرضا بقضاء ربهم واستقرت
نفوسهم لمصابه ,
ومما يقتل
الألم قلة الشكوى , والعاقل الحكيم لايشكو إلا للقادر العليم , ومن يقدر
على ذلك إلا الله وحده؟ فيفعل مثلما فعل ابن سيرين ينصح ولده فيقول له يا
بني لا تشكو للناس شيئا فوالله لقد ذهبت إحدى عيني منذ عشرين عاما ولم يعلم
بها أحدا أبدا إلا أنت الآن لأعلّمك !
إنها مناجاة
تحصل بين صاحب الألم وربه سبحانه , يشكو له فيها مما يجد , ويبث له ما يشعر
, حيث الرحمة الغامرة , والسكينة العامرة , والثواب الجزيل .
وشكرا على الموضوع الرائع والمفيد اخي...ووفقك الله
رتـــــاج- عضو فعال
-
رسالة sms : الزهور الذابلة المنحنية لا تنتظر سوى قطرة ماءصادقة كي ترفع رأسهاللسماء فلا تبخل بنصيحة صادقة ولا بكلمة عابرة في قلوب غافلة فلربما كانت حياتها بها
الهويات :
المهن :
الاعلام :
الجنس :
عدد الرسائل : 337
نقاط التميز : 16742
تاريخ التسجيل : 14/12/2009
هالة القمر- مشرفة
-
رسالة sms :
الهويات :
المهن :
الاعلام :
الجنس :
عدد الرسائل : 534
نقاط التميز : 17539
تاريخ التسجيل : 27/06/2009
رد: ما فائدة الالم
اشكركم على مروركم
nero05- مشرف
-
رسالة sms :
الهويات :
المهن :
الاعلام :
الجنس :
عدد الرسائل : 820
نقاط التميز : 18071
تاريخ التسجيل : 08/07/2009
مواضيع مماثلة
» قمة الالم
» فائدة
» بحث في فائدة الاعضاء
» قمة الالم ان تحب شخصا لن تكون له
» ساعة الالم اين تجد راحتك
» فائدة
» بحث في فائدة الاعضاء
» قمة الالم ان تحب شخصا لن تكون له
» ساعة الالم اين تجد راحتك
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس يناير 26, 2023 4:51 pm من طرف guerna noureddine
» حضارات ماقبل التاريخ
الخميس نوفمبر 16, 2017 5:36 pm من طرف بن عامر لخضر
» واد سوف على مر الزمان ثاني اكبر معلم تاريخي فالجزائر
الخميس نوفمبر 16, 2017 5:34 pm من طرف بن عامر لخضر
» من أقطابنا لبرج الغدير : زاوية سيدي احسن بلدية غيلاسة دائرة برج الغدير
الثلاثاء نوفمبر 14, 2017 6:38 pm من طرف بن عامر لخضر
» انتشار الامازيغ
الأحد أكتوبر 22, 2017 6:40 am من طرف بن عامر لخضر
» من اقطابنا لبرج الغدير: رحلة في ذكرى 8ماي1945( بئر ميشوبأولاد سي احمد )
السبت أكتوبر 21, 2017 5:56 pm من طرف بن عامر لخضر
» برج الغدير : منارة علم بقرية الدشرة ( مسجد الحاج الشريف )
الأحد أكتوبر 08, 2017 1:09 pm من طرف بن عامر لخضر
» برج الغدير : منارة علم بقرية الدشرة ( مسجد الحاج الشريف )
الأحد أكتوبر 08, 2017 12:57 pm من طرف بن عامر لخضر
» برج الغدير : معلم أثري يكاد يندثر ( الضريح الروماني ببرج الشميسة )
الإثنين أكتوبر 02, 2017 6:42 am من طرف بن عامر لخضر
» مجموعة أطروحات دكتوراه دولة في الإقتصاد.
الجمعة مارس 31, 2017 9:25 pm من طرف yacine ha
» بعض من مؤلفات الدكتور محمد الصغير غانم
الثلاثاء مارس 21, 2017 8:42 am من طرف cherifa cherifa
» ربح المال مجانا من الانترنت
السبت فبراير 25, 2017 9:15 am من طرف mounir moon
» موسوعة كتب الطبخ
الجمعة فبراير 24, 2017 4:43 pm من طرف mounir moon
» cours 3eme année vétérinaire
الجمعة فبراير 24, 2017 4:38 pm من طرف mounir moon
» اين انتم
الإثنين فبراير 13, 2017 2:47 pm من طرف guerna noureddine