حكم لعبة كرة القدم
3 مشترك
منتدى طلبة جامعة الحاج لخضر- باتنة - :: كلية العلوم الإجتماعية والعلوم الإسلامية :: قسم العلوم الإسلامية
صفحة 1 من اصل 1
حكم لعبة كرة القدم
أمّا حكم اللعب بالكرة ، فهو من اللهو بلا شك ، والنبي صلى الله عليه وسلم أخبرنا بما يحل لنا أن نلهوا به فقال (( كل ما يلهو به الرجل المسلم باطل إلاّ رمية بقوسه وتأديبه فرسه وملاعبته أهله فإنه من الحق )) وفي رواية (( وتعليم السباحة )) رواه أحمد وأهل السنن من حديث عقبة بن عامر رضي الله عنه .
قال شيخنا ـ حمود التويجري رحمه الله ـ : فدل هذا الحديث الصحيح على أن اللعب بالكرة من الضلال لقول الله تعالى { فماذا بعد الحق إلاّ الضلال } .
وقد توسع شيخ مشايخنا مفتي الديار السعودية في وقته الشيخ محمد بن ابراهيم آل الشيخ ـ رحمهم الله ـ في الإجابة على حكم الرياضة عامة وحكم اللعب بكرة القدم خاصة فقال ما صورته من مجموع الفتاوى (8/144ـ120) : (( ... أمّا السؤال عن حكم الرياضة في الإسلام فلا شكّ في جواز أو استحباب ما كان منها بريئاً هادفاً مما فيه التدريب على الجهاد وتنشيط للأبدان وقلع للأمراض وتقوية للأرواح ، فلقد ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه سابق بالأقدام وسابق بين الإبل ، وسابق بين الخيل ، وحضر نضال السهام ، وصار مع إحدى الطائفتين ، وركب الخيل مسرجة ومعراة ، وصارع ركانة وصرعه ، وقد بسط الإمام ابن القيم رحمه الله بحث هذا في كتابه (( الفروسبة )) كما أشار رحمه الله في كتاب (( زاد المعاد )) إلى أن ركوب الخيل ورمي النشاب والمصارعة والمسابقة بالأقدام كل ذلك رياضة للبدن قالعة للأمراض المزمنة : كالاستسقاء ، و القولنج .
ونص شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله على حكم الشرع في الكرة نفسها فقال في باب السبق في مختصر فتاواه : (( ولعب الكرة إذا كان قصد صاحبه المنفعة للخيل والرجال يستعان بها على الكرّ و الفرّ والدخول والخروج ونحوه في الجهاد ، وغرض الاستعانة على الجهاد الذي أمر الله به رسوله صلى الله عليه وسلم فهو حسن ، وأن كان في ذلك مضرة بالخيل أو الرجال فإنه ينهى عنه )) .
وبمناسبة الحديث عن الألعاب الرياضية وتعريجنا على اللعب بالكرة وإيرادنا ما ذكره الشيخ من النهي عن اللعب بها إذا كان فيه مضرة بالخيل والرجال يحسن أن نغتنم هذه الفرصة لنقول بأن اللعب بالكرة الآن يصاحبه من الأمور المنكرة ما يقضي بالنهي عن لعبها ، هذه الأمور نلخصها فيما يلي ... )) انتهى بنصّه .
ثم ذكرها الشيخ محمد واختصارها :
أولاً : أنهم يلعبونه وقت الصلاة مما يؤدي إلى ضياعها أو التأخر عنها ،
قلت : ويقاس على من يلعبها في وقت الصلاة من تسببت في تضييعه لها كمن يسهر ليلعب بها .
ثانياً : أن فيها مدعاة إلى التفرق والتحزب و منافرة القلوب ، وهذا عكس ما يدعو إليه الإسلام .
ثالثاً : أن فيها مخاطر وإصابات بالغة قد تميت أحياناً ، وهذا مما يؤكد منعها .
رابعاً : انتفاء القصد التي أبيحت الرياضة من أجله فيها ، فلا تمت إلى التقوي للجهاد بأي صلة وإن كان فيها بعض الفائدة إلا أنها لا تخلوا من المحاذير السابقة الذكر .
وقال في فتوىً أخرى له ( صحيفة : 119) من الجزء المذكور : (( الجواب : الحمد لله : اللعب بالكرة على الصفة الخاصة المنظمة هذا التنظيم الخاص بجعل اللاعبين فريقين ويجعل عوضٍ أو لا يجعل لا ينبغي لاشتماله على الصد عن ذكر الله وعن الصلاة ، وقد يشتمل مع ذلك على أكل المال بالباطل ، فيلحق بالميسر الذي هو القمار ، فيشبه اللعب بالشطرنج من بعض الوجوه ، أمّا الشخص والشخصان يدحوان الكرة ويلعبان بها اللعب الغير منظم فهذا لا بأس به لعدم اشتماله على المحذور ، والله أعلم )) اهـ .
ويرى شيخنا شيخ الإسلام ابن باز ـ بارك الله في عمره ـ جوازها إذا اجتنبت المحاذير المذكورة سابقاً مع عدم كشف العورة سمعته منه غير مرّة .
أمّا شيخنا حمود التويجري ـ يرحمه الله ـ فقد شددّ الحكم فيها على الصورة الموجودة الآن وحرمها من سبعة أوجه وهي على وجه الاختصار :
الأول : أن فيها تشبه بالكفار ، لأنها على هذه الصورة من عاداتهم .
الثاني : أن فيها صدٌ عن ذكر الله .
الثالث : أنها مشتملة على المضرّة .
الرابع : أن اللعب بها من الأشر والمرح ، ومقابلة نعم الله بضد الشكر .
الخامس : أنه يكثر بين اللاعبين الوقاحة والبذاءة وسلاطة اللسان من السب ونحوه .
السادس : أن فيها كشف للعورات ، وهذا محرم .
السابع : أنها من اللهو الباطل .
ثم وجّه الشيخ ـ رحمه الله ـ كلام شيخ الإسلام بن تيمية السابق ، بأن هذا على صورة ما في عصره ، وأن القصد هو التعود على مهارات الجهاد أمّا إن كان على ماهية ما في عصرنا أو مجرد اللهو فهي من المحرمات ، ثم بحث الشيخ ـ رحمه الله ـ هذه المسألة والرياضة عموماً ، بمبحثٍ نفيس في كتابه القيم : ((الإيضاح والتبيين لما وقع فيه الأكثرون من مشابهة المشركين )) ، الصفحات ( 224 ـ 244 ) ، فراجعوه لزاماً ، وإن لم يكن عندكم الكتاب لندرته فأعلموني كي أصور لكم ما كتبه الشيخ ـ رحمه الله ـ .
إذا تبين كل ما تقدّم ، فلاشك أن الواجب على طالب العلم أن يكون أولى من يتجنبها من غيره لأن وقته أثمن من الذهب والفضة فكيف يضيعه في لعب الكرة !! ، هذا إن جعلناها من اللهو المباح الخالي من المحاذير كيف وبعض أهل العلم قد حرّم اللعب بها !! .
وبعد ذلك يأتي الكلام على السؤال الثاني وهو : ما هو الموقف من المخالف للصواب في هذه المسألة ؟ .
فيقال : أنه لاشك أن هذه المسألة من مسائل الفقه التي يحصل فيها الاختلاف ، ويتسع فيها النظر ومثل ذلك لا يجوز أن يكون مدعاة إلى المفارقة والهجر وقطع الصلة ، فقد حصل بين بعض السلف خلاف في مسائل أعظم من هذه ومع ذلك لم تنقطع بينهم حقوق الإسلام من السلام والمحادثة والزيارة والعيادة وإجابة الدعوة والبشاشة في الوجه والدعاء للآخر ، بل بعض مسائل الأصول من مسائل الاعتقاد لا يجوز أن يهجر فيها المخالف إذا قويت فيها الحجة وكثر الخلاف كما حصل لعائشة رضي الله عنها عندما خالفت ابن عباس رضي الله عنه في أن محمداً رأى ربه ليلة المعراج ، ومع ذلك لم يُبدّع أحد قال بقولها أو بقول ابن عباس من كلا الطرفين ، وهكذا مسألة الإقعاد على العرش ومسألة فناء النار ، وهي من مسائل الاعتقاد ، فكيف بما دونها من المسائل !! .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية في رسالته إلى أهل البحرين في الفتاوى ( 24/173 ) وهي تصلح أن تكون رسالة إلى أهل الدوادمي !! : (( وأمّا الاختلاف في الأحكام فأكثر من أن ينضبط ، ولو كان كل ما اختلف مسلمان في شيٍ تهاجرا لم يبق بين المسلمين عصمة ولا أخوّة ... )) .
قال شيخنا ـ حمود التويجري رحمه الله ـ : فدل هذا الحديث الصحيح على أن اللعب بالكرة من الضلال لقول الله تعالى { فماذا بعد الحق إلاّ الضلال } .
وقد توسع شيخ مشايخنا مفتي الديار السعودية في وقته الشيخ محمد بن ابراهيم آل الشيخ ـ رحمهم الله ـ في الإجابة على حكم الرياضة عامة وحكم اللعب بكرة القدم خاصة فقال ما صورته من مجموع الفتاوى (8/144ـ120) : (( ... أمّا السؤال عن حكم الرياضة في الإسلام فلا شكّ في جواز أو استحباب ما كان منها بريئاً هادفاً مما فيه التدريب على الجهاد وتنشيط للأبدان وقلع للأمراض وتقوية للأرواح ، فلقد ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه سابق بالأقدام وسابق بين الإبل ، وسابق بين الخيل ، وحضر نضال السهام ، وصار مع إحدى الطائفتين ، وركب الخيل مسرجة ومعراة ، وصارع ركانة وصرعه ، وقد بسط الإمام ابن القيم رحمه الله بحث هذا في كتابه (( الفروسبة )) كما أشار رحمه الله في كتاب (( زاد المعاد )) إلى أن ركوب الخيل ورمي النشاب والمصارعة والمسابقة بالأقدام كل ذلك رياضة للبدن قالعة للأمراض المزمنة : كالاستسقاء ، و القولنج .
ونص شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله على حكم الشرع في الكرة نفسها فقال في باب السبق في مختصر فتاواه : (( ولعب الكرة إذا كان قصد صاحبه المنفعة للخيل والرجال يستعان بها على الكرّ و الفرّ والدخول والخروج ونحوه في الجهاد ، وغرض الاستعانة على الجهاد الذي أمر الله به رسوله صلى الله عليه وسلم فهو حسن ، وأن كان في ذلك مضرة بالخيل أو الرجال فإنه ينهى عنه )) .
وبمناسبة الحديث عن الألعاب الرياضية وتعريجنا على اللعب بالكرة وإيرادنا ما ذكره الشيخ من النهي عن اللعب بها إذا كان فيه مضرة بالخيل والرجال يحسن أن نغتنم هذه الفرصة لنقول بأن اللعب بالكرة الآن يصاحبه من الأمور المنكرة ما يقضي بالنهي عن لعبها ، هذه الأمور نلخصها فيما يلي ... )) انتهى بنصّه .
ثم ذكرها الشيخ محمد واختصارها :
أولاً : أنهم يلعبونه وقت الصلاة مما يؤدي إلى ضياعها أو التأخر عنها ،
قلت : ويقاس على من يلعبها في وقت الصلاة من تسببت في تضييعه لها كمن يسهر ليلعب بها .
ثانياً : أن فيها مدعاة إلى التفرق والتحزب و منافرة القلوب ، وهذا عكس ما يدعو إليه الإسلام .
ثالثاً : أن فيها مخاطر وإصابات بالغة قد تميت أحياناً ، وهذا مما يؤكد منعها .
رابعاً : انتفاء القصد التي أبيحت الرياضة من أجله فيها ، فلا تمت إلى التقوي للجهاد بأي صلة وإن كان فيها بعض الفائدة إلا أنها لا تخلوا من المحاذير السابقة الذكر .
وقال في فتوىً أخرى له ( صحيفة : 119) من الجزء المذكور : (( الجواب : الحمد لله : اللعب بالكرة على الصفة الخاصة المنظمة هذا التنظيم الخاص بجعل اللاعبين فريقين ويجعل عوضٍ أو لا يجعل لا ينبغي لاشتماله على الصد عن ذكر الله وعن الصلاة ، وقد يشتمل مع ذلك على أكل المال بالباطل ، فيلحق بالميسر الذي هو القمار ، فيشبه اللعب بالشطرنج من بعض الوجوه ، أمّا الشخص والشخصان يدحوان الكرة ويلعبان بها اللعب الغير منظم فهذا لا بأس به لعدم اشتماله على المحذور ، والله أعلم )) اهـ .
ويرى شيخنا شيخ الإسلام ابن باز ـ بارك الله في عمره ـ جوازها إذا اجتنبت المحاذير المذكورة سابقاً مع عدم كشف العورة سمعته منه غير مرّة .
أمّا شيخنا حمود التويجري ـ يرحمه الله ـ فقد شددّ الحكم فيها على الصورة الموجودة الآن وحرمها من سبعة أوجه وهي على وجه الاختصار :
الأول : أن فيها تشبه بالكفار ، لأنها على هذه الصورة من عاداتهم .
الثاني : أن فيها صدٌ عن ذكر الله .
الثالث : أنها مشتملة على المضرّة .
الرابع : أن اللعب بها من الأشر والمرح ، ومقابلة نعم الله بضد الشكر .
الخامس : أنه يكثر بين اللاعبين الوقاحة والبذاءة وسلاطة اللسان من السب ونحوه .
السادس : أن فيها كشف للعورات ، وهذا محرم .
السابع : أنها من اللهو الباطل .
ثم وجّه الشيخ ـ رحمه الله ـ كلام شيخ الإسلام بن تيمية السابق ، بأن هذا على صورة ما في عصره ، وأن القصد هو التعود على مهارات الجهاد أمّا إن كان على ماهية ما في عصرنا أو مجرد اللهو فهي من المحرمات ، ثم بحث الشيخ ـ رحمه الله ـ هذه المسألة والرياضة عموماً ، بمبحثٍ نفيس في كتابه القيم : ((الإيضاح والتبيين لما وقع فيه الأكثرون من مشابهة المشركين )) ، الصفحات ( 224 ـ 244 ) ، فراجعوه لزاماً ، وإن لم يكن عندكم الكتاب لندرته فأعلموني كي أصور لكم ما كتبه الشيخ ـ رحمه الله ـ .
إذا تبين كل ما تقدّم ، فلاشك أن الواجب على طالب العلم أن يكون أولى من يتجنبها من غيره لأن وقته أثمن من الذهب والفضة فكيف يضيعه في لعب الكرة !! ، هذا إن جعلناها من اللهو المباح الخالي من المحاذير كيف وبعض أهل العلم قد حرّم اللعب بها !! .
وبعد ذلك يأتي الكلام على السؤال الثاني وهو : ما هو الموقف من المخالف للصواب في هذه المسألة ؟ .
فيقال : أنه لاشك أن هذه المسألة من مسائل الفقه التي يحصل فيها الاختلاف ، ويتسع فيها النظر ومثل ذلك لا يجوز أن يكون مدعاة إلى المفارقة والهجر وقطع الصلة ، فقد حصل بين بعض السلف خلاف في مسائل أعظم من هذه ومع ذلك لم تنقطع بينهم حقوق الإسلام من السلام والمحادثة والزيارة والعيادة وإجابة الدعوة والبشاشة في الوجه والدعاء للآخر ، بل بعض مسائل الأصول من مسائل الاعتقاد لا يجوز أن يهجر فيها المخالف إذا قويت فيها الحجة وكثر الخلاف كما حصل لعائشة رضي الله عنها عندما خالفت ابن عباس رضي الله عنه في أن محمداً رأى ربه ليلة المعراج ، ومع ذلك لم يُبدّع أحد قال بقولها أو بقول ابن عباس من كلا الطرفين ، وهكذا مسألة الإقعاد على العرش ومسألة فناء النار ، وهي من مسائل الاعتقاد ، فكيف بما دونها من المسائل !! .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية في رسالته إلى أهل البحرين في الفتاوى ( 24/173 ) وهي تصلح أن تكون رسالة إلى أهل الدوادمي !! : (( وأمّا الاختلاف في الأحكام فأكثر من أن ينضبط ، ولو كان كل ما اختلف مسلمان في شيٍ تهاجرا لم يبق بين المسلمين عصمة ولا أخوّة ... )) .
ابو حذيفة يونس السلفي- عضو جديد
-
رسالة sms :
المهن :
الاعلام :
الجنس :
عدد الرسائل : 40
نقاط التميز : 16607
تاريخ التسجيل : 14/10/2009
رد: حكم لعبة كرة القدم
الله اعلم
اسماء المسيلية- ك.ش
-
رسالة sms : سلام عليكم
الهويات :
المهن :
الاعلام :
الجنس :
عدد الرسائل : 1993
نقاط التميز : 19580
تاريخ التسجيل : 25/02/2009
رد: حكم لعبة كرة القدم
العلم لله والله المستعان
zozo- عضو ذهبي
-
رسالة sms :
الهويات :
المهن :
الاعلام :
الجنس :
عدد الرسائل : 780
نقاط التميز : 17443
تاريخ التسجيل : 05/09/2009
مواضيع مماثلة
» لعبة ناس وناااس لعبة روعة........
» لعبة الكلمات الإنجليزية ( لعبة رائعة ومفيدة لزيادة حصيلتها من الكلمات)
» أنفلونزا كرة القدم
» تاريخ كرة القدم
» تاريخ كرة القدم
» لعبة الكلمات الإنجليزية ( لعبة رائعة ومفيدة لزيادة حصيلتها من الكلمات)
» أنفلونزا كرة القدم
» تاريخ كرة القدم
» تاريخ كرة القدم
منتدى طلبة جامعة الحاج لخضر- باتنة - :: كلية العلوم الإجتماعية والعلوم الإسلامية :: قسم العلوم الإسلامية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس يناير 26, 2023 4:51 pm من طرف guerna noureddine
» حضارات ماقبل التاريخ
الخميس نوفمبر 16, 2017 5:36 pm من طرف بن عامر لخضر
» واد سوف على مر الزمان ثاني اكبر معلم تاريخي فالجزائر
الخميس نوفمبر 16, 2017 5:34 pm من طرف بن عامر لخضر
» من أقطابنا لبرج الغدير : زاوية سيدي احسن بلدية غيلاسة دائرة برج الغدير
الثلاثاء نوفمبر 14, 2017 6:38 pm من طرف بن عامر لخضر
» انتشار الامازيغ
الأحد أكتوبر 22, 2017 6:40 am من طرف بن عامر لخضر
» من اقطابنا لبرج الغدير: رحلة في ذكرى 8ماي1945( بئر ميشوبأولاد سي احمد )
السبت أكتوبر 21, 2017 5:56 pm من طرف بن عامر لخضر
» برج الغدير : منارة علم بقرية الدشرة ( مسجد الحاج الشريف )
الأحد أكتوبر 08, 2017 1:09 pm من طرف بن عامر لخضر
» برج الغدير : منارة علم بقرية الدشرة ( مسجد الحاج الشريف )
الأحد أكتوبر 08, 2017 12:57 pm من طرف بن عامر لخضر
» برج الغدير : معلم أثري يكاد يندثر ( الضريح الروماني ببرج الشميسة )
الإثنين أكتوبر 02, 2017 6:42 am من طرف بن عامر لخضر
» مجموعة أطروحات دكتوراه دولة في الإقتصاد.
الجمعة مارس 31, 2017 9:25 pm من طرف yacine ha
» بعض من مؤلفات الدكتور محمد الصغير غانم
الثلاثاء مارس 21, 2017 8:42 am من طرف cherifa cherifa
» ربح المال مجانا من الانترنت
السبت فبراير 25, 2017 9:15 am من طرف mounir moon
» موسوعة كتب الطبخ
الجمعة فبراير 24, 2017 4:43 pm من طرف mounir moon
» cours 3eme année vétérinaire
الجمعة فبراير 24, 2017 4:38 pm من طرف mounir moon
» اين انتم
الإثنين فبراير 13, 2017 2:47 pm من طرف guerna noureddine